الحياة ومظاهرها


ï             علم الأحياء Biology  : هو العلم الذي يدرس مختلف مظاهر الحياة في المخلوقات الحية .

س : لماذا ندرس علم الأحياء ؟

أسباب دراسة علم الأحياء

شرح

1- التفكر في عظمة الله خلق الله سبحانه

قال تعالى ( وفي أنفسكم أفلا تبصرون ) .
2- المعرفة وحب الاستطلاع

3- في مجال الطب والصيدلة
ساهم هذا العلم في :
أ ـ مكافحة الأمراض ( مرض الجدري ) .        ب ـ دراسة مسببات هذه الأمراض .
ج ـ اكتشاف المضادات الحيوية و التطعيمات .   د ـ اكتشاف طرق انتقال الأمراض ( الإيدز) .

4- في المجال الاقتصادي

ساهم هذا العلم في :
أ ـ تحقيق الأمن الغذائي .                             ب ـ تحسن و زيادة الإنتاج .
ج ـ مكافحة الآفات الزراعية .                        د ـ توفير نباتات مقاومة للأمراض .

5- في المجال البيئي

ساهم هذا العلم في :
أ ـ إعطاء الحلول لكثير من المشاكل البيئية .
ب ـ تفسير الظواهر الحيوية ( التصحر وثقب الأوزون ) .
 ج ـ حماية المخلوقات من الانقراض .


س : كيف تتعلم علم الأحياء ؟
* يشترك علماء الأحياء في أبحاثهم في خاصيتين هما :
1- اهتمامهم بالطبيعة .                   2- طريقة البحث ( الطريقة العلمية ) .

مراحل الطريقة العلمية في البحث :
مراحل ( خطوات ) الطريقة العلمية
تعريفها

أهم عملياتها

1- الملاحظة

تبدأ بالاكتشاف للظواهر الطبيعية المحيطة بالإنسان ومنها إثارة التساؤلات والبحث عن إجابات .
ــ للملاحظة الصحيحة :
1-   جمع البيانات للملاحظة .
2-   إجراء بعض القياسات ( كالطول أو الحجم أو الوقت) .
3-   إجراء بعض التجارب لزيادة فهم الظاهرة
    ( باستخدام الأدوات والأجهزة المناسبة  ) .

2- صياغة الفروض

بناءاً على الملاحظات و إيضاح لهذه المشكلة تصاغ الفروض
خطوات بناء الفرضية :
1- تنظيم العينات وتحليلها .
2- التصنيف  ( لتسهيل دراستها وفهمها ).
3- الاستدلال ( البحث عن الأدلة العلمية التي تدعم الملاحظات والفرضيات ) .
4-                      4- التنبؤ ( التوقع العلمي ) بناء على الملاحظات .
 ( قد تكون التوقعات صحيحة أو تثبت الدراسات عدم صحتها ).

 

3- اختبار الفرضية     أو الفرضيات


إجراء التجارب على الفرضية أو الفرضيات حيث يستطيع من خلالها تحديد سبب أو عامل معين أدى إلى حدوث هذه الملاحظة ( مثل عامل درجة الحرارة ، الأشعة فوق البنفسجية ) .

ــ لأجراء التجارب على الفرضيات نحتاج إلى :
1-  تحديد العامل المتغير ( كالأشعة فوق البنفسجية أو درجة الحرارة ) .
2-  مقارنة نتائج هذه التجربة بمجموعة أخرى لم يؤثر عليها
              تسمى المجموعة الضابطة .
3-  جمع البيانات والتحقق من النتائج .
المجموعة الضابطة هي مجموعة لم يؤثر عليها العامل المفترض دراسة
         تأثيره على التجربة .

4- تحليل النتائج

تنظيم ما تم الحصول عليه من النتائج وتحليلها ( وضع  نتائج التجربة السابقة إما في جداول أو على شكل منحيات ) .

5- التوصل إلى النتيجة

يقرر الباحث بعد تحليل النتائج هل تدعم ( تؤيد ) نتائج التجريب التي تم توصل إليها فرضيته أم لا .
إن كانت لا تدعم النتائج فرضيته فيتم تجريب فرضيات أخرى حتى يتم التوصل إلى تفسير لها .

6- نشر النتائج

نشر ما توصل إليه الباحث من معلومات .

Post a Comment

Previous Post Next Post