عوامل
استخدام الأساليب الكمية
1.
زيادة الإنتاج العالمي
الناتج عن الثورة الصناعية .
2.
التقدم التكنولوجي في جميع
الميادين .
3.
الطلب المتزايد على السلع
والخدمات نتيجة لتزايد أعداد السكان أو
الزيادة دخول أفراد وارتفاع مستوى المعيشة.
4.
ندرة الموارد والاستغلال
الجائر لها بمعدل متزايد مثل الطاقة
.
5.
ارتفاع الطلب على المزيد من
المعيارية والمواصفات المتعارف عليها من السلع والخدمات لحاجة إلى المزيد من
العلمية والموضوعية والدقة في التعامل مع النشاطات المنشاة المختلفة الإنتاجية
والتسويقية والمالية والخدمية.
6.
التوجه نحو العولمة والخصخصة
واقتصاديات السوق والتكتلات الاقتصادية .
ومع
دخول العالم إلى الألفية الجديدة تواجه الشركات منافسة شديدة جداً ، والشركة
الأقوى هي التي تستطيع فهم ومعرفة حاجات ورغبات العملاء وتزويدهم بالمنتجات التي
تحقق لهم أقصى إشباع ممكن.
وعليه
فإن المدير والمؤسسة التي يعمل فيها بحاجة أكثر من أي وقت مضى إلى إتباع الأسلوب
العلمي والمنهج الموضوعي في اتخاذ قرارات تتصف بالمعيارية وذلك للتعامل مع هذا
التوجه العالمي.
ومن مقومات إتباع المنهج العلمي والموضوعي: استخدام
الأساليب الكمية والنماذج الرياضية والإحصائية والإمكانات الحاسوبية وغيرها كأدوات
مساعدة في اتخاذ قرارات تناسب متطلبات العصر.
Post a Comment