تطوير الإسلام والتوفيق بينه وبين الثقافة الغربية.

تتمثل دعوة في:

مهاجمة التقليد والمطالبة بالنظر في التشريع الإسلامي كله.

الاجتهاد والتطوير للشريعة الإسلامية لتخلي عن كثير من الثقافة الإسلامية.


خطر هذا الاتجاه من جهتين:

1- إفساد الإسلام بتشوش قيمة ومفاهيم الأصلية بإدخال الزيف على، واثبات الغريب الدخيل وتأكيده.
2- إن هذا التطوير سينتهي بالمسلمين إلى الفرقة التي لا اجتماع بعدها.

محمد عبده عند تحوله عن طريق الإصلاح السياسي إلى الوقوف عند الإصلاح الاجتماعي والثقافي حيث:

-        هاجم التقليد.
-        دعا إلى الاجتهاد وتطوير الإسلام.
-        إعادة النظر في وضع المرأة من المجتمع.
-        الحجاب – تعدد الزوجات – الحد من حرية الطلاق.
-        المناداة بالوطنية والقومية.
-        العناية بالتاريخ السابق على الإسلام.
-        العمل على الأخذ بالنظام السياسي الغربي.



ومن الداعين إلى التطوير:

قاسم أمين (محرر المرأة).
علي عبدالرزاق وسعد زغلول الذين تبنيا الدعوة إلى الوطنية والقومية، والعناية بالتاريخ الفرعوني، والأخذ بالنظام السياسي الغربي.

والاتجاه الرابع في تحدي الثقافة الغربية:

يحاول الجمع بين حسنات الشرق والغرب وقوة الروح والمادة، وإخراج منهج جديد يجدر بالغرب أن يقلده.

ï       مثل ندوة العلماء في الهند

ï       والجماعة الإسلامية في الباكستان وتوجيههما إلى:

-        عبادة الله وحده
-        إخلاص الدين لله وتزكية النفس.
-        إحداث إصلاح عام في أصول الحكم الحاضر.



Post a Comment

Previous Post Next Post