من دلائل الواقعية في التشريع:

      - التيسير ورفع الحرج.
      - مراعاة سنة التدرج.
      - النزول عن المثل الأعلى إلى الواقع الأدنى للضرورة.

- التسير ورفع الحرج:

-        )لا يُكَلِّفُ اللَّهُ)(البقرة: من الآية286) في التكاليف الأوامر.
-        )لا تُكَلَّفُ نَفْسٌ)(البقرة: من الآية233) في الرضاع.
-        )َ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْر)(البقرة: من الآية185) في الصيام.
-        )مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَلَكِنْ يُرِيدُ)(المائدة: من الآية6) في التيمم بدل الوضوء.
-        )هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ)(الحج: من الآية78) في الحج.
-        )يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ)(النساء: من الآية28) الزواج بالإماء.


مراعاة سنة التدرج:

فرض الصلاة على مراحل
      أولا:  ركعتين ركعتين.
      ثانيا:  أقرت في الضرورات في الحصر.
الصيام كان على التخيير.  ثم على الوجوب.

الزكاة فرض يمكنه مطلقة، وقيدت بالمدية، وكذلك المحرمات ....

النزول على الأمثل إلى الواقع الأدنى:

ا-الواجب عزل ولى الأمر الفاجر الجائر ..
      لكن أجاز الفقهاء الإبقاء علن عند خشية الفتنة.  ارتقاب لأخف الضررين وفقا لقاعدة الضرر يزال – والضرر لا يزال بالضرر والضرر الأدنى لا يزال بالضرر الأعلى.

ومنها:  أن الأصل في الإمامة الاختيار والبيعة
لكن أجازت الشريعة إمامة المتقلب بالقوة لمنع الفتنة.

ومنها:  أن الأصل في الإمام والقاضي أن يكون
فقيها مجتهدا.  قادر على استنباط الأحكام.

لكن أجاز الفقهاء تولية المقلد في منصب الإمامة أو القضاء.


Post a Comment

Previous Post Next Post