صفات المواطنة المتحضرة عند المراة والاطفال
احترام حق الغير وحريته .
-         الاعتراف بوجود ديانات مختلفة .
-         فهم وتفعيل ايدولوجيات مختلفة .
-         فهم اقتصاديات العالم .
-         المشاركة في تشجيع السلام الدولي .
-         المشاركة في إدارة الصراعات بطريقة اللاعنف .

التحلي بالاستقامة والصلاح والاعتدال والتسامح؛ الشغف بطلب العلم والمعرفة والتوقد للاطلاع والإبداع؛ التطبع بروح المبادرة الإيجابية والإنتاج الفعال؛ التمسك بثوابت وبمقدسات البلاد (الإيمان بالله، حب الوطن، التمسك بالملكية الدستورية)؛ التشبع بالرغبة في المشاركة الإيجابية في الشأن العام والخاص؛ الوعي بالواجبات والحقوق وتبني الممارسة الديمقراطية؛ الانفتاح على الآخر والتشبع بروح الحوار وقبول الاختلاف؛ التشبث بالتراث الحضاري والثقافي للبلاد بتنوع روافده وحمولته من القيم الخلقية والثقافية؛ التوفيق الإيجابي بين الوفاء للأصالة والتطلع الدائم للمعاصرة، في تفاعل مع مقومات الهوية الوطنية وفي انفتاح على الحضارة الإنسانية العصرية؛ المساهمة في رقي البلاد وتقدمها العلمي والاقتصادي والاجتماعي والإنساني والانفتاح على العالم
المواطن الصالح
يمكن حصر مواصفاته كالآتي:
إنه الإنسان الفعال في بيئته المحلية ومجتمعه الوطني والمجتمع الإنساني كله؛ الشخص الذي يؤمن بحريات الأفراد وبالمساواة بين الجميع التي تكفلها الشرائع والقوانين والأنظمة التي يعيش في ظلها المجتمع؛ الشخص الذي يعتقد بأننا نعيش في عالم متغير ويتقبل الحقائق والأفكار والأنماط الجديدة للمعيشة والتي تتماشى مع الأهداف والقيم الاجتماعية السائدة؛ هو الشخص الذي يصدر الأحكام والآراء البناءة التي تمكنه من العمل بفاعلية في العالم المتغير الذي يعيش فيه؛ هو الشخص الذي يقبل تحمل المسؤولية للاشتراك في عملية صنع القرارات العامة عن طريق التمثيل السليم؛ هو الذي ينمي لديه المهارات، ويكتسب المعارف التي تساعده على حل المشكلات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والحضارية التي تواجه المجتمع الذي يعيش فيه؛ الشخص الذي يفتخر بانتمائه لأمته ووطنه، ويقدر في الوقت نفسه ما قدمته وتقدمه الشعوب الأخرى في سبيل صنع الحضارة الإنسانية؛ الشخص الذي يبقى على دراية تامة بأثر التطورات والمكتشفات العلمية مع تقديرها ومعرفة أثرها على تقدم البشرية جمعاء؛ الذي يرى في استخدام الفنون الإبداعية وسائل للتعبير الإنساني وتنمية الشخصية السوية ؛ يعي أهمية الفرص الاقتصادية في حياة الناس كافة؛ يعتز بأمته وبثقافتها وحضارتها وبقضاياها(التنمية، التحرر...)؛ يؤمن بضرورة التعايش بين الدول والحد من المنافسة والصراعات، وبضرورة تشجيع التعاون الدولي؛ يكتسب المبادئ الديمقراطية السلمية، ويحاول تطبيقها في حياته اليومية؛ يعي المشكلات والقيم السائدة في مجتمعه وأمته؛ يعرف شؤون مجتمعه ويهتم بها، ويبرهن على هذا الاهتمام عمليا؛ يؤمن بأن له حقوقا ينبغي الحصول عليها وواجبات ينبغي عليه القيام بها؛ يعتز بكرامته؛ يؤمن بقيم التسامح والتعايش؛


Post a Comment

Previous Post Next Post