١. ماذا قالَ عُمَرُ لِصَديقِهِ حازِمٍ ؟
٢. لـِماذا انْزَعَجَ عُمَرُ ؟
٣. مَتى رَكَّبَ عُمَرُ الجَناحَينَ وَالعَجلاتِ
؟
٤. ماذا رَسَمَ عُمَرُ عَلى جِسْمِ الطّائرَةِ
؟
٥. لِماذا لا تَطيرُ طائرَةُ عُمَرَ ؟
٦. ماذا تَمَنَّى حازِمُ ؟
٧. مَتَى يُصْبِحُ كُلُّ صَعْبٍ سَهْلًا ؟
أُجِيبُ
عَنِ الأَسْئِلَةِ التَّالِيَةِ:
أُجــيــبُ
١– أَقْرَأُ وَأُلاَحِظُ الكَلِمَةَ الـمُلَوَّنَةَ:
– عُمَرُ
مُخْتَرِعُ صَغيرُ، أَحْلامُهُ كَبيرَةُ.
– دَعْكَ
مِنْ هَذا الْكَلامِ يا عُمَرُ .
– وَضَعَها
عَلى حافَّةِ النّافِذَةِ.
– بِالْعِلْمِ
وَالْعَمَلِ يُصْبِحُ كُلُّ صَعْبٍ سَهْلاً.
٢– أَقْرَأُ وَأُلاَحِظْ نُطْقَ الكَلِمَتَيْنِ
الـمُلوَّنَتَيْنِ:
– ما هَذهِ
الطّائِرَةُ الْجَميلَةُ ؟! وَما هَذانِ الْجَناحانِ الْقَويّانِ ؟!
٣– أَتَبادَلُ الدَّوْرَ مَعَ مَنْ يُجَاوِرُنِي
وَأَقْرَأُ قِراءَةً مُعَبِّرَةً:
– عُمَرُ:
هَلْ تَعْرِفُ أَنَّني قادِرُ عَلى صِناعَةِ طائِرَةٍ تَطيرُ في السَّماءِ؟
– حازِمُ:
طائِرَةُ تَطيرُ! دَعْكَ مِنْ هَذا الْكَلامِ، وقُمْ لِنَلْعَبَ مَعَ أَصْدِقائِنا.
أَقْرَأُ
وأُلاحِظُ
أَسْتَخْرِجُ
مِنَ النَّصِّ
١– أَسْتَخْرِجُ مِن النَّصِّ كَلِمَتَيْنِ
عَلى مِثالِ الكَلِمَتَينِ التَّالِيَتينِ، ثُمَّ أَكْتُبُهُمَا فِي الفَرَاغَاتِ:
هَذا
هَؤلاءِ
٢– أَختارُ الكَلِمَةَ الـمُناسِبَةَ لأُكْمِلَ
الفرَاغَاتِ (الجَناحَينِ ــ صالِحًا ــ الأَلْوانَ):
١– اشْتَرى عُمَرُ الأَدَوَاتِ إلّا
٢– رَكَّبَ عُمَرُ أَجْزاءَ الطّائرِةِ إلّا
٣– رَأَى أَصْدِقاءُ عُمَرَ الطّائرة إلّا
٢– أُحَوِّلُ الـمُذَكَّرَ إلى مُؤَنَّثٍ والعَكْس
عَلى نَمَطِ الـمِثالِ الأَوَّلِ:
التَّحْويلُ
الجُمْلَةُ
هَذاطائرٌ
حَقيقيٌّ
هَذِهِطائرَةٌ
حَقيقيَّةٌ
أَلوانٌ
جَميلةٌ.
هَذارَسْمٌ
جَميلٌ
البِـنْتانِ
مُطيعَتانِ.
الكِتابانِ
مُفيدانِ.
هَذان
الوَلَدانِ مُطيعانِ
هَاتانِ
القِصَّتانِ مُفيدَتانِ
١– أَقْرَأُ وَأُلاَحِظُ الكَلِمَةَ الـمُلَوَّنَةَ:
– عُمَرُ
مُخْتَرِعُ صَغيرُ، أَحْلامُهُ كَبيرَةُ.
– دَعْكَ
مِنْ هَذا الْكَلامِ يا عُمَرُ .
– وَضَعَها
عَلى حافَّةِ النّافِذَةِ.
– بِالْعِلْمِ
وَالْعَمَلِ يُصْبِحُ كُلُّ صَعْبٍ سَهْلاً.
٢– أَقْرَأُ وَأُلاَحِظْ نُطْقَ الكَلِمَتَيْنِ
الـمُلوَّنَتَيْنِ:
– ما هَذهِ
الطّائِرَةُ الْجَميلَةُ ؟! وَما هَذانِ الْجَناحانِ الْقَويّانِ ؟!
٣– أَتَبادَلُ الدَّوْرَ مَعَ مَنْ يُجَاوِرُنِي
وَأَقْرَأُ قِراءَةً مُعَبِّرَةً:
– عُمَرُ:
هَلْ تَعْرِفُ أَنَّني قادِرُ عَلى صِناعَةِ طائِرَةٍ تَطيرُ في السَّماءِ؟
– حازِمُ:
طائِرَةُ تَطيرُ! دَعْكَ مِنْ هَذا الْكَلامِ، وقُمْ لِنَلْعَبَ مَعَ أَصْدِقائِنا.
أَقْرَأُ
وأُلاحِظُ
١– أَكْتُبُ اسْمَ الإشارَةِ الـمُناسِبَ لِكُلِّ
جُمْلَةٍ:
هاتانِ
هَذانِ
هَذهِ
هَذا
جَناحانِ
قَويّانِ
طائرَةٌ
جَميلةٌ
شِعارٌ
جَميلٌ
نافِذَتانِ
نَظيفَتانِ
٢– أُحَوِّلُ الـمُذَكَّرَ إلى مُؤَنَّثٍ والعَكْس
عَلى نَمَطِ الـمِثالِ الأَوَّلِ:
التَّحْويلُ
الجُمْلَةُ
هَذاطائرٌ
حَقيقيٌّ
هَذِهِطائرَةٌ
حَقيقيَّةٌ
أَلوانٌ
جَميلةٌ.
هَذارَسْمٌ
جَميلٌ
البِـنْتانِ
مُطيعَتانِ.
الكِتابانِ
مُفيدانِ.
هَذان
الوَلَدانِ مُطيعانِ
هَاتانِ
القِصَّتانِ مُفيدَتانِ
أَحْلَامُ
تُحِبُّ مادَّةَ الْعُلومِ، وَتَجِدُ مُتْعَةً وَفائِدَةً في دِراسَتِها،وَتَتَمَنَّى
أَنْ تُصْبِحَ طَبيبَةً في الْمُسْتَقْبَلِ.
تَقْضي
أَحْلَامُ وَقْتَ فَراغِها في قِراءَةِ الْكُتُبِ وَالْمَجَلّاتِ الطِّبِيَّةِ،وهي
مَسْؤولَةُ عَنْ صَيْدَلِيَّةِ الإسْعَافَاتِ الأَوَّليَّةِ فـي الْفَصْلِ .
الطَّبِيبَةُ
أَحْلَامُ
١– أَكْتُبُ اسْمَ الإشارَةِ الـمُناسِبَ لِكُلِّ
جُمْلَةٍ:
هاتانِ
هَذانِ
هَذهِ
هَذا
جَناحانِ
قَويّانِ
طائرَةٌ
جَميلةٌ
شِعارٌ
جَميلٌ
نافِذَتانِ
نَظيفَتانِ
بِمُحاكاةِ
الـمِثالِ الأَوَّلِ أُكْمِلُ كُلَّ جُمْلَةٍ مَعَ الاسْتِعانَةِ بالكَلِماتِ الـمُدَوَّنَةِ
بَيْنَ الْقَوسَيْنِ:
أَرادَ
عُمَرُ أَنْ يُثبتَ لِصَديقِهِ حازمٍ أَنَّهُ قادِرُ عَلى (طائرَةٍ، صِناعَةِ، تَطيرُ ).
أَرادَ
عُمَرُ أَنْ يُثبتَ لِصَديقِهِ حازمٍ أَنَّهُ قادِرُ عَلى صِناعَةِ طائرَةٍ تَطيرُ.
٢. وَراحَ يَجْمَعُ الكُتبَ (الـمُصَوَّرَةَ،
الطّائراتِ ، صِناعَةِ، عَنْ )
وَراحَ
يَجْمَعُ الكُتبَ
٣. وَاشْتَرى الأَدَواتِ اللَّازِمَةَ ( طائرَةٍ
، لِصُنعِ ، صَغيرَةٍ)
وَاشْتَرى
الأَدَواتِ اللَّازِمَةَ
٤. وَأَخَذَ يَعْمَلُ بِــجِــدٍّ دونَ تَعَبٍ
(مَلَلٍ ، مِنْ، حُلُمِهِ ، أو، تَحْقيقِ ، أَجْلِ)
وَأَخَذَ
يَعْمَلُ بِــجِــدٍّ دونَ تَعبٍ
أُعَـــبِّـــــرُ
أَحْلَامُ
تُحِبُّ مادَّةَ الْعُلومِ، وَتَجِدُ مُتْعَةً وَفائِدَةً في دِراسَتِها،وَتَتَمَنَّى
أَنْ تُصْبِحَ طَبيبَةً في الْمُسْتَقْبَلِ.
تَقْضي
أَحْلَامُ وَقْتَ فَراغِها في قِراءَةِ الْكُتُبِ وَالْمَجَلّاتِ الطِّبِيَّةِ،وهي
مَسْؤولَةُ عَنْ صَيْدَلِيَّةِ الإسْعَافَاتِ الأَوَّليَّةِ فـي الْفَصْلِ .
الطَّبِيبَةُ
أَحْلَامُ
ووَعِنْدَما
خَرَجَتِ الأُسْرَةُ إِلى الْبَرِّ أَخَذَتْ أَحْلامُ حَقيبَةَ الإسْعافاتِ الأَوَّليَّةِ
مَعَها،وَبَيْنَما كانَ مُهَنَّدُ يَلْعَبُ سَقَطَ عَلى الأَرْضِ،وَجُرِحَتْ ساقُهُ،فَصَرَخَ
مِنْ شِدَّةِ الأَلَمِ.
أَسْرَعَتِ
الأُسْرَةُ لِنَجْدَتِهِ،وَحَمَلَتْ أَحْلامُ الْحَقيبَةَ مَعَها،فَقامَتْ بِتَنْظيفِ
الْجُرْحِ وَمُعالَجَتِهِ، ثُمَّ غَطَّتْهُ بِالشّاشِ الْمُعَقَّمِ.
وَعِنْدَمَا
رَأَى أَبُوهَا مَهَارَتَهَا أَثْنَى عَلَى حُسْنِ تَصَرُّفِهَا، وَتَمَنَّى أَنْ تَكُونَ
طَبِيبَةً نَاجِحَةً فِي الْمُسْتَقْبَلِ.
بِمُحاكاةِ
الـمِثالِ الأَوَّلِ أُكْمِلُ كُلَّ جُمْلَةٍ مَعَ الاسْتِعانَةِ بالكَلِماتِ الـمُدَوَّنَةِ
بَيْنَ الْقَوسَيْنِ:
أَرادَ
عُمَرُ أَنْ يُثبتَ لِصَديقِهِ حازمٍ أَنَّهُ قادِرُ عَلى (طائرَةٍ، صِناعَةِ، تَطيرُ ).
أَرادَ
عُمَرُ أَنْ يُثبتَ لِصَديقِهِ حازمٍ أَنَّهُ قادِرُ عَلى صِناعَةِ طائرَةٍ تَطيرُ.
٢. وَراحَ يَجْمَعُ الكُتبَ (الـمُصَوَّرَةَ،
الطّائراتِ ، صِناعَةِ، عَنْ )
وَراحَ
يَجْمَعُ الكُتبَ
٣. وَاشْتَرى الأَدَواتِ اللَّازِمَةَ ( طائرَةٍ
، لِصُنعِ ، صَغيرَةٍ)
وَاشْتَرى
الأَدَواتِ اللَّازِمَةَ
٤. وَأَخَذَ يَعْمَلُ بِــجِــدٍّ دونَ تَعَبٍ
(مَلَلٍ ، مِنْ، حُلُمِهِ ، أو، تَحْقيقِ ، أَجْلِ)
وَأَخَذَ
يَعْمَلُ بِــجِــدٍّ دونَ تَعبٍ
أُعَـــبِّـــــرُ
أَهْدَاهَا
أَبُوهَا حَقِيبَةَ إِسْعَافَاتٍ أَوَّليَّةٍ، فَشَكَرَتْهُ ، وَأَخَذَتْ تُعَرِّفُ
أُسْرَتَها عَلى مُحْتوياتِ الْحَقيبَةِ وَاسْتِعْمالاتِها.
فَقالَتْ
: هَذا شاشُ مُعَقَّمُ، وَهَذا شَريطُ لاصِقُ لِتَغْطيةِ الْجُرْحِ ، وَهَذانِ مِقَصُّ
وَمِلْقَطُ، وَهاتانِ زُجاجَتانِ إحْداهُما لِتَطْهيرِ الْجُرْحِ وَالأُخْرى لِمُعالَجَتِهِ.
قالَتِ
الأُمُّ : لا تَنْسي يا أَحْلامُ أَنْ تَأْخُذي حَقيبَةَ الإِسْعَافَاتِ مَعَكِ غَدًا
إِلى الْبَرِّ .
ووَعِنْدَما
خَرَجَتِ الأُسْرَةُ إِلى الْبَرِّ أَخَذَتْ أَحْلامُ حَقيبَةَ الإسْعافاتِ الأَوَّليَّةِ
مَعَها،وَبَيْنَما كانَ مُهَنَّدُ يَلْعَبُ سَقَطَ عَلى الأَرْضِ،وَجُرِحَتْ ساقُهُ،فَصَرَخَ
مِنْ شِدَّةِ الأَلَمِ.
أَسْرَعَتِ
الأُسْرَةُ لِنَجْدَتِهِ،وَحَمَلَتْ أَحْلامُ الْحَقيبَةَ مَعَها،فَقامَتْ بِتَنْظيفِ
الْجُرْحِ وَمُعالَجَتِهِ، ثُمَّ غَطَّتْهُ بِالشّاشِ الْمُعَقَّمِ.
وَعِنْدَمَا
رَأَى أَبُوهَا مَهَارَتَهَا أَثْنَى عَلَى حُسْنِ تَصَرُّفِهَا، وَتَمَنَّى أَنْ تَكُونَ
طَبِيبَةً نَاجِحَةً فِي الْمُسْتَقْبَلِ.
١– أَصِلُ الْكَلِمَةَ بِمعْنَاهَا :
لـِمُساعَدَتِهِ
لِـمُسابَقَتِهِ
إنْجازُها
إتْقانُها
ذَمَّ
مَدَحَ
رَاحَةُ
تَسْلِيَةُ
نَظِيفُ
مُلَوَّثُ
مُعَقَّمُ
٢– أَصِلُ الْكَلِمَةَ بِضِدِّها :
مُتْعَةُ
أَثْنى
مَهارَتُها
لِنَجْدَتِهِ
أَهْدَاهَا
أَبُوهَا حَقِيبَةَ إِسْعَافَاتٍ أَوَّليَّةٍ، فَشَكَرَتْهُ ، وَأَخَذَتْ تُعَرِّفُ
أُسْرَتَها عَلى مُحْتوياتِ الْحَقيبَةِ وَاسْتِعْمالاتِها.
فَقالَتْ
: هَذا شاشُ مُعَقَّمُ، وَهَذا شَريطُ لاصِقُ لِتَغْطيةِ الْجُرْحِ ، وَهَذانِ مِقَصُّ
وَمِلْقَطُ، وَهاتانِ زُجاجَتانِ إحْداهُما لِتَطْهيرِ الْجُرْحِ وَالأُخْرى لِمُعالَجَتِهِ.
قالَتِ
الأُمُّ : لا تَنْسي يا أَحْلامُ أَنْ تَأْخُذي حَقيبَةَ الإِسْعَافَاتِ مَعَكِ غَدًا
إِلى الْبَرِّ .
١. ماذا تَتَمَنَّى أَحْلامُ أَنْ تَكونَ فـي
الـمُسْتَقْبَلِ ؟
٢. كَيْفَ كانَتْ أَحْلامُ تَقْضي وَقْتَ فَراغِها؟
٣. ماذا أَهْدى الوالِدُ أَحْلامَ ؟
٤. أَيْنَ خَرَجَتِ الأُسْرَةُ ؟
٥. ما مُحْتوياتُ حَقيبَةِ الإسْعافِ التي
وَرَدَتْ فـي النَّصِّ ؟
٦. ماذا تَقولُ لـِمَنْ قَدَّمَ لَكَ خِدْمَةً
؟
أُجِيبُ
عَنِ الأَسْئِلَةِ التَّالِيَةِ:
أُجــيــبُ
١– أَصِلُ الْكَلِمَةَ بِمعْنَاهَا :
لـِمُساعَدَتِهِ
لِـمُسابَقَتِهِ
إنْجازُها
إتْقانُها
ذَمَّ
مَدَحَ
رَاحَةُ
تَسْلِيَةُ
نَظِيفُ
مُلَوَّثُ
مُعَقَّمُ
٢– أَصِلُ الْكَلِمَةَ بِضِدِّها :
مُتْعَةُ
أَثْنى
مَهارَتُها
لِنَجْدَتِهِ
أَسْتَخْرِجُ
مِنَ النَّصِّ
١– أَسْتَخْرِجُ مِن النَّصِّ أَسْماءَ إشارَةٍ
غَيرَ الاسْمِ الـمُلَوَّنِ:
هَذهِ
أَسْتَخْدِمُ
٢– أَكْتُبُ (إلاّ) فـي الـمَكانِ الـمُناسِبِ:
احتوَتِ
الحَقيبَةُ عَلى
أَدواتِ
الإسْعافاتِ
...........
مِقياسَ الحَرارَةِ
أَخَذَتِ
الأُسْرَةُ الأَمْتِعَةَ
...........
دَرّاجَةَ مُهَنَّدٍ.
قَرَأَتْ
أَحْلامُ الكُتُبَ
............
كِتابًا .
١. ماذا تَتَمَنَّى أَحْلامُ أَنْ تَكونَ فـي
الـمُسْتَقْبَلِ ؟
٢. كَيْفَ كانَتْ أَحْلامُ تَقْضي وَقْتَ فَراغِها؟
٣. ماذا أَهْدى الوالِدُ أَحْلامَ ؟
٤. أَيْنَ خَرَجَتِ الأُسْرَةُ ؟
٥. ما مُحْتوياتُ حَقيبَةِ الإسْعافِ التي
وَرَدَتْ فـي النَّصِّ ؟
٦. ماذا تَقولُ لـِمَنْ قَدَّمَ لَكَ خِدْمَةً
؟
أُجِيبُ
عَنِ الأَسْئِلَةِ التَّالِيَةِ:
أُجــيــبُ
أَقْرَأُ
وأُلاحِظُ
١– أَقْرَأُ وَأُلاَحِظُ الكَلِمَةَ الـمُلَوَّنَةَ:
– وَعِنْدَما
رَأى أَبُوهَا مَهَارَتَها أَثْنَى عَلَى حُسْنِ تَصَرُّفِها.
– أَحْلَامُ
تُحِبُّ مادَةَ الْعُلومِ،وَتَجِدُ مُتْعَةً في دِراسَتِها.
– أَسْرَعَتِ
الأُسْرَةُ لِنَجْدَتِهِ.
٢– أَقْرَأُ وَأُلاَحِظُ نُطْقَ الكَلماتِ
المَكْتوبَةِ بِاللَّوْنِ الأَحمَرِ:
– هَذا
شاشُ مُعَقَّمُ، وَهَذا شَريطُ لاصِقُ لِتَغْطيةِ الْجُرْحِ، وَهَذانِ مِقَصُّ وَمِلْقَطُ،
وَهاتانِ زُجاجَتانِ إحْداهُما لِتَطْهيرِ الْجُرْحِ وَالأُخْرى لِمُعالَجَتِهِ.
أَسْتَخْرِجُ
مِنَ النَّصِّ
١– أَسْتَخْرِجُ مِن النَّصِّ أَسْماءَ إشارَةٍ
غَيرَ الاسْمِ الـمُلَوَّنِ:
هَذهِ
أَسْتَخْدِمُ
٢– أَكْتُبُ (إلاّ) فـي الـمَكانِ الـمُناسِبِ:
احتوَتِ
الحَقيبَةُ عَلى
أَدواتِ
الإسْعافاتِ
...........
مِقياسَ الحَرارَةِ
أَخَذَتِ
الأُسْرَةُ الأَمْتِعَةَ
...........
دَرّاجَةَ مُهَنَّدٍ.
قَرَأَتْ
أَحْلامُ الكُتُبَ
............
كِتابًا .
أُعَـــبِّـــــرُ
١– أَكْتُبُ الكَلِمَةَ الـمُرادِفَةَ لِلكَلِمَةِ
الَّتي تَحْتَها خَطُّ:
٢– أَسْتَعْمِلُ الكَلِماتِ التّاليةَ في جُمَلٍ
مِنْ إِنْشائي:
النَّجْدَةُ
الـمُعَقَّمُ
سَقَطَ
مُهندُ عَلى الأَرضِ وَطلبَ النَّجْدَةَ
(.............)
مِن أُسْرَتِهِ،
فَأَسْرَعَتْ أَحْلَامُ وَقامَتْ
بِـتَنْظيفِ
الجُرْحِ، ثُمَّ غَطَّتْهُ بالشّاشِ الـمُعَقَّمِ
(............)، وِعِنْدَما رَأَى أَبُوهَا ذَلِكَ،
أَثْنَى
(............) عَلَى مَهَارَتها، وَتَمَنَّى أَنْ تَكونَ طَبيبَةً ناجِحَةً في الـمُسْتَقْبَلِ.
أَثْنَى
أَقْرَأُ
وأُلاحِظُ
١– أَقْرَأُ وَأُلاَحِظُ الكَلِمَةَ الـمُلَوَّنَةَ:
– وَعِنْدَما
رَأى أَبُوهَا مَهَارَتَها أَثْنَى عَلَى حُسْنِ تَصَرُّفِها.
– أَحْلَامُ
تُحِبُّ مادَةَ الْعُلومِ،وَتَجِدُ مُتْعَةً في دِراسَتِها.
– أَسْرَعَتِ
الأُسْرَةُ لِنَجْدَتِهِ.
٢– أَقْرَأُ وَأُلاَحِظُ نُطْقَ الكَلماتِ
المَكْتوبَةِ بِاللَّوْنِ الأَحمَرِ:
– هَذا
شاشُ مُعَقَّمُ، وَهَذا شَريطُ لاصِقُ لِتَغْطيةِ الْجُرْحِ، وَهَذانِ مِقَصُّ وَمِلْقَطُ،
وَهاتانِ زُجاجَتانِ إحْداهُما لِتَطْهيرِ الْجُرْحِ وَالأُخْرى لِمُعالَجَتِهِ.
أَكْتُبُ
أَسْماءَ الإشارَةِ الـمُناسِبَةِ فـي الفَراغِ:
..................
دَواءُ مُفيدُ.
..................
حَقيبَةُ الإسْعافاتِ
الأَوليَّةِ.
..................
زُجَاجَتانِ لِتَطْهيرِ
الجُرْحِ.
..................
طَبيبانِ ماهِرانِ.
..................
تَلامِيذُ يَعملونَ
بِــنَشاطٍ.
..................
تِلميذاتُ مُخْلِصاتُ
فـي عَمَلِهنَّ.
أُعَـــبِّـــــرُ
١– أَكْتُبُ الكَلِمَةَ الـمُرادِفَةَ لِلكَلِمَةِ
الَّتي تَحْتَها خَطُّ:
٢– أَسْتَعْمِلُ الكَلِماتِ التّاليةَ في جُمَلٍ
مِنْ إِنْشائي:
النَّجْدَةُ
الـمُعَقَّمُ
سَقَطَ
مُهندُ عَلى الأَرضِ وَطلبَ النَّجْدَةَ
(.............)
مِن أُسْرَتِهِ،
فَأَسْرَعَتْ أَحْلَامُ وَقامَتْ
بِـتَنْظيفِ
الجُرْحِ، ثُمَّ غَطَّتْهُ بالشّاشِ الـمُعَقَّمِ
(............)، وِعِنْدَما رَأَى أَبُوهَا ذَلِكَ،
أَثْنَى
(............) عَلَى مَهَارَتها، وَتَمَنَّى أَنْ تَكونَ طَبيبَةً ناجِحَةً في الـمُسْتَقْبَلِ.
أَثْنَى
إرسال تعليق