في اي
جهة من شبه جزيرة العرب يتركز النفط
اهم
معامل تكرير النفط في الوطن العربي
اثار
النفط على دول شبه جزيرة العرب
اعبر
باسلوبي عن دور النفط كاحدى نعم الله العظيمه على وطني
حقول
النفط في السعودية
حقل
الغوار
المملكة
العربية السعودية تملك ثاني أكبر إحتياطي للنفط في العالم، تشير التقديرات إلى أن احتياطي
المملكة يقدر بـ267 مليار برميل (42 مليار متر مكعب) بما في ذلك 2.5 مليار برميل في
المنطقة السعودية الكويتية المحايدة. كان للمملكة يمبربنذنذ أكبر احتياطي نفطي في العالم
حتى أعلنت فنزويلا أنها قد زادت احتياطيها المؤكدة إلى 297 مليار برميل في يناير سنة
2011. كمّية احتياطي النفط السعودي تعد خمس الاحتياطي العالمي من النفط التقليدي، ويأتي
جزء كبير من هذه الاحتياطي من عدد صغير من الحقول الكبيرة جداً.
على
الرغم من أن المملكة العربية السعودية لديها 100 حقل رئيسي للنفط والغاز، أكثر من نصف
احتياطيات النفط تقع في ثمانية حقول فقط، بما في ذلك حقل الغوار وهو أكبر حقل نفط في
العالم مع كمية تقدَّر بـ70 مليار برميل. يأتي 90٪ من إنتاج النفط في المملكة من خمسة
حقول، ويأتي 60٪ من الإنتاج من حقل الغوار وحده.
الإنتاج
المملكة
العربية السعودية أنتجت 10.3 مليون برميل يوميا (1.6 × 10 مليون متر مكعب) في عام
1980. وفي عام 2006 أنتجت 10.6 مليون برميل في اليوم، وفي 2008 أنتجت 9.2 مليون برميل
في اليوم. السعودية أعلى قدرات أنتاج بالعالم و تقدر بي 11 مليون برميل باليوم.أعلنت
عام 2008 خطط لزيادة القدرة إلى 12.5 مليون برميل باليوم بحلول عام 2009.
في يناير
عام 2008 عند زيارة الرئيس الأمريكي جورج بوش للمملكة, طلب الرئيس الأمريكي من الحكومة
السعودية زيادة أنتاج ،وقد رفضت الحكومة السعودية ذاك الطلب، تساءل بوش عما إذا كانت
لديها القدرة على زيادة الإنتاج أكثر من ما هو عليه الأن. في صيف عام 2008، أعلنت المملكة
العربية السعودية زيادة في الإنتاج المخطط من 500،000 برميل يوميا .هناك خبراء يعتقدون
أن السعودية لديها القدرة على تنفيذ إقتراح لرئيس الأمريكي جورج بوش الا انها تريد
إتاحة الفرصة لدول اوبك في الانتاج.
تتنوع
الحقول ومنها: ، وعين دار وخنران في السعودية، ومرجان السفائه والذي يعدّ أكبر الحقول
التي يغمرها الماء في العالم، وهو من حقول المنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية،
اهم
حقول النفط في المملكة
• احتياطات
النفط في السعودية
ب
• بئر
الدمام رقم 7
ح
• حقل
أبو سعفة
• حقل
السفانية
• حقل
الشيبة
• حقل
الغوار
• حقل
القطيف
• حقل
بقيق
• حقل
خريص
• حقل
منيفة
حَقلُ
الغَوَّار هو حقل نفط يقع بمحافظة الأحساء، بالمنطقة الشرقية، في السعودية[1]. يبلغ
اتساعه 280 في 30 كلم[2][3]، وهو أكبر حقل نفط معروف في العالم[1][2]، وهو السبب في
أكثر من نصف إنتاج نصف كمية البترول التراكمية في السعودية. تمتلك أرامكو السعودية
حقل الغوّار وتديره بالكامل، هناك معلومات قليلة نسبياً عن الحقل، بسبب تحفظ الحكومة
السعودية على بيانات الأداء والإنتاج، ولكن تتوفر عنه بعض المعلومات السابقة أثناء
الدولة السعودية الثالثة من المنشورات الطارئة أو القولية[1].
الموقع
يقع
حقل الغوار في المملكة العربيّة السعوديّة، ويقع أغلبه في محافظة الإحساء، والهفوف
في الجهة الشرقيّة، وبأجزاء تمتدّ في شرق المنطقةِ الوسطى[3] وفي عين دار، وشقدم، والعثمانية،
والحوية، والرحض، في جهتيّ الشمال والجنوب
ويقدر
الاحتياطي فيه من 70 إلى 170 مليار برميل. وتضخ فيه حاليا نحو 8 مليون برميل ماء لمعادلة
الضغط واستمرار القدرة على استخراج البترول. وطبقا لبعض التقديرات التي تمت عام
2005 فيعتقد أن الحقل قد وصل إلى قمة إنتاجيته وانه في انخفاض الآن.
بئر
الدمام رقم 7 أو بئر الخير هو أول بئر نفط أكتشف في المملكة العربية السعودية في مارس
1938 م، وذلك على بعد أميال قليلة شمال الظهران على التل المعروف باسم (جبل الظهران).
اكتشف
بواسطة خميس بن رمثان والجيولوجي الأمريكي ماكس ستينكي. وحصل عندما قامت شركة تكسكو
الأمركية بالتنقيب في الدمام. أنتج 1500 برميل مباشره بعد اكتشافه، وقد أطلق عليه الملك
عبدالعزيز بئر الخير.[2][3] وفي عام 1982، استبعدت بئر الدمام رقم (7) من قائمة الآبار
المنتجة لأسباب تشغيلية، وذلك بعد 45 سنة من الإنتاج المستمر. ولكن هذا الحدث لا يعني
أنها نضبت، لا تزال قادرة على الإنتاج بالتدفق الطبيعي، أي كما كانت عليه في الماضي.
بعد
5 سنوات من البحث المضني عن الزيت في السعودية من قبل الشركات الغربية وفي اللحظات
الأخيرة بعد أن أبلغ الفريق من قبل شركات غربية بوقف العمل في السعودية اكتشف ابن رمثان
والجيولوجي الأمريكي ماكس ستاينكي أول بئر للزيت في السعودية في الرابع من مارس عام
1938 وسمي بئر الدمام رقم 7 ، أطلق عليه لاحقا بئر الخير من قبل الملك عبدالله. أيضا
ساهم فريق العمل هذا إلى الوصول إلى الزيت في مناطق عديدة من السعودية.
حقل
أبو سعفة هو حقل نفطي مشترك بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية. تم اكتشاف
الحقل في عام 1963، في حين بدأ انتاج الحقل الفعلي عام 1966. يقع الحقل تحت ادارة شركة
أرامكو السعودية. تبلغ طاقة الحقل الانتاجية 300 ألف برميل يومياً من الزيت العربي
المتوسط.
الموقع
يقع
حقل أبو سعفة الذي بدأ الإنتاج عام 1966 في مياه الخليج العربي، جنوب شرق حقل البري،
وملكيته مشتركة مابين المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين، وتحوي مرافق أبو سعفة
الحالية على عشر منصات، في كل منصة منها 6 آبار، وخمس منصات، في كل منصة منها بئر واحدة.[1]
يحتوي
حقل أبو سعفة على 6.1 بليون برميل من الزيت، ويبلغ طوله 19 كيلومترا، وعرضه 10 كيلو
مترات، وقد اكتشف حقل أبو سعفة في عام 1963، وبدأ إنتاجه في عام 1966، وقد ادى تطوير
حقل أبو سعفة الذي يقع جنوب شرق حقل البري، الذي يعد جزءا من معامل تطوير الإنتاج في
القطيف الى زيادة طاقته الانتاجية من 150 برميل في اليوم الى 300 الف برميل في اليوم
حاليا.[2]
يقع
حقل السفانية في مياة الخليج العربي ويعود سبب تسميته بهذا الاسم نسبةً إلى اسم مدينة
السفانية المطلة على الخليج العربي والذي يقع بالقرب منها حقل السفانية ويعتبر هذا
الحقل هو أكبر حقل نفطي مغمور تحت الماء في العالم نسبياً وهو يقع بالمنطقة الشرقية
يعمل به موظفي شركة ارامكو ويقتصر عملهم على مراقبة الأجهزة التي تحفر الأرض لإستخراج
البترول
حقل
الشيبة حقل نفط يقع في جنوب شرق المملكة العربية السعودية في الربع الخالي، و يبعد
حوالي 10 كيلومترات عن الحدود الجنوبية لإمارة أبو ظبي، بدأت شركة أرامكو السعودية
المملوكة من قبل المملكة العربية السعودية بضخ النفط من هذا الحقل سنة 1998.
حقل
القطيف أحد حقول النفط الواقعة في محافظة القطيف شرق المملكة العربية السعودية. يدير
الحقل شركة أرامكو السعودية.[1] يبلغ انتاج الحقل 800 ألف برميل من الزيت الخام يوميًا.[2]
يتكون
حقل القطيف من القبتين الجيولوجيتين الشمالية والجنوبية، حيث يقوم معمل فرز الغاز من
الزيت رقم 2 في القطيف بجمع الغاز وجمع 200 ألف برميل من الزيت في اليوم، ويرسلها إلى
مرفق المعالجة المركزية في القبة الشمالية، ويمزج الخام مع 300 ألف برميل في اليوم
من القبة الشمالية. يلي ذلك، نزع الملح من الزيت وتركيزه ومعالجته قبل نقله إلى الجعيمة
ورأس تنورة، بينما ينقل الغاز إلى معمل الغاز في البري شمالا. ينتج حقل القطيف 800
ألف برميل من مزيج الزيت العربي الخام الخفيف من ثلاثة مكامن في حقل القطيف هي (مكمن
عرب سي) و(مكمن عرب دي) و(مكمن الفاضلي الأسفل) لكونها تختزن أكبر من احتياطيات متبقية.
حقل
بقيق هو حقل نفط يقع في المنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية. تم اكتشافه في
عام 1940، من قبل شركة أرامكو السعودية. بدأ إنتاج النفط في عام 1940. إجمالي الاحتياطيات
المؤكدة في حقل نفط بقيق تقدر بحوالي 22.5 مليار برميل (3020 × 10 6 طن)، ويتركز الإنتاج
على 400،000 برميل يوميا (64،000 م3/يوميا)
حقل
خريص هو حقل نفط يقع في للمملكة العربية السعودية، أفتتح في 10 يونيو 2009، والمجاور
لحقل الغوار أكبر حقل نفط في العالم. تبلغ مساحتة حقل خريص 2,890 كيلومتر مربع وبطول
127 كم، ويقع على بعد حوالي 250 كم من جنوب غرب الظهران و 150 كم من شمال شرق الرياض.[1]
بدأ الإنتاج على نطاق تجريبي في عام 1963، وأغلق منذ ذلك الحين لعدم الحاجة اليه.
حقل
منيفة هو حقل نفط مغمور، وواحداً من أكبر حقول النفط في العالم. يقع في المياه الإقليمية
للمملكة العربية السعودية على الخليج العربي. وصلت الطاقة الإنتاجية للحقل 900 ألف
برميل يوميا خلال حزيران (يونيو) 2011.[1] الحقل يحوي 350 بئرًا، ذات أعماق قصوى تصل
إلى أبعد من 32000 قدم، وبني على شكل سلسلة من الجزر تضم 27 جزيرة اصطناعية، تربطها
مجموعة من الجسور بأطوال يبلغ مجموعها 41 كيلومتراً أنشئت من أجل الحفاظ على دوران
المياه في خليج منيفة، فقد مكّن هذا التصميم المبتكر من المحافظة على محاضن الحياة
البحرية والبيئة الطبيعية ودورة الحياة في المنطقة البحرية للحقل.[2]
إرسال تعليق