تصنيف فئة الطيور
رتبة نقار الخشب:
مثل نقار الخشب.
رتبة العصفوريات:مثل
الدوري والسنونو
رتبة الابوام : مثل
طائر البوم
رتبة الطيور الجارحة:
مثل الصقور والعقبان
3.الكساء الريشي
7.العناية بالفراخ
5.الأعشاش
6.البيض
2.مميزات الطيور
1. البيئة الحياتية
10.الأقدام والمخالب
4.إجتذاب القرين
11.الهجرة
9.انواع المناقير
8. التغذية عند الطيور
تعيش الطيور في جميع
المناطق البيئية على سطح الأرض وتكثر في المناطق الاستوائية وتقل أعدادها وأنواعها
كلما أتجهنا إلى القطبين . وتختلف الطيور في أشكالها وأحجامها من كبير مثل النعامة
والتي يصل طولها إلى 2.5م ووزنها إلى 180كغ تقريبا إلى صغير مثل طائر الطنان والذي
يصل طوله إلى 5سغرام م ووزنه إلى 2.8 تقريبا. ومن الأمثلة عليها كذلك الصقر والحمام
والعقاب والبطريق ونقار الخشب والهدهد والحباري
1. جسمها مغطى
بالريش ويتكون من رأس وعنق وجذع وذيل.
2. لها زوجان من الأطراف، و تحورت الأطراف الأمامية
إلى أجنحة.
3. عظامها جوفاء قوية خفيفة وذلك لوجود تجاويف هوائية
بداخلها.
4. جهازها الدوراني متطور، ويتكون القلب فيها من أربع
حجرات.
5. جهازها التنفسي فعّال، ويحتوي على رئتين تتصلان
بأكياس هوائية.
6. تحور الفكّان فيها إلى منقار خال من الأسنان.
7. يكون الإخصاب فيها داخلياً، وبيضها كبير مغطى بقشرة.
وتحتضن الأمهات البيض المخصب
حتى يفقس، وتعتني الآباء بصغارها.
8. الطيور من الحيوانات ثابتة درجة الحرارة ودرجة حرارة
أجسامها عالية مقارنة مع كثير من الفقاريات.
يتألف ألكساء ألريشي
من عدة أنواع من الريش، بعضها يساعد ألطائر على الطيران وبعضها يكسب الطائر شكله العام.
وهنالك نوع اخر من الريش مثل: الريش الزغبي الذي يقي الطائر من الحر والقر.
معظم الطيور تطير،
لكن بعضها لا تستطيع الطيران، والنعامة، أضخم الطيور، هي إحداها.
من الطيور اللاطيارة
أيضا ً البطريق وهو سباح ماهر يستخدم جناحيه كزعنفتين ويتغذي بالأسماك.
في موسم ألتزاوج
تبدو ذكور الطيور غالبا ً في أبهى أشكالها واحيانا ًَ تعمد إلى ألغناء أو ألرقص للتأثير
في ألإناث وإجتذابها بأمثال عروض ألتودد هذه. وينمو لبعض ألطيور في هذا ألموسم كساء
ريشي بهي وزاهي، وأحيانا ً ريشات مميزه خاصة.
قبل وضع البيوض يبني
معظم الطيور عشا ً لحضن البيض وتنشئة ألصغار. وفي بعض انواع الطيور تنفرد الانثى ببناء
العش، لكن في غالبية الانواع الاخرى يتعاون الزوجين في ذلك.
تبني الطيور اعشاشها
في مختلف انواع الاماكن كالأشجار والسياجات وغيرها.
ما ان ينتهي بناء
العش حتى تكون الانثى اوشكت على وضع البيض. والكثير من الطيور تضع خمس بيضات او ستة،
وقد يصل هذا العدد الى ما بين إثني عشرة وثماني عشرة بيضة. ألبيضة التي ينشأ وينمو
الفرخ او الجنين في داخلها.
عندما تفقس فراخ
الطيور تكون عاجزة عن تدبر أمورها الحياتية بمفردها. لذلك معظم فراخ الطيور يطعمها
الابوان، لكن عليها ان تقدم بحركات معينة وإلا حرمت من الغذاء. ولا يقتصر هم الوالدين
على إطعام الفراخ بل عليهما توفير الدفء لها بالإضافة إلى حماية العش والمحافظة على
نظافته.
الطيور كسائر الحيوانات
الاخرى قد تكون نباتية وقد تكون لاحمة، فالنباتي منها يتغذى بالبذور او الثمار او الاوراق
النباتية وبعضها يقتات برحيق الازهار، اما الطيور اللاحمة فتغتدي الحشرات الطيارة،
الديدان، اليرقات، القواقع، بلح البحر، الاسماك، صغار اللبونات كالفئران والأرانب.
طيور نباتية
طيور لاحمة (جارحة)
للطيور أنواع مختلفة
من المناقير تتلاءم مع نوع الطعام الذي يتناوله الطائر. فالطائر النباتي لديه منقار
يختلف عن الطائر اللاحم، الطائر النباتي شكل منقاره يكون قصير ومخروطي الشكل، بينما
الطائر اللاحم فشكل منقاره كشكل الخنجر الحاد.
أقدام الطيور أيضا
ً مهيأة لتناسب أساليب عيشها وبيئتها.
أصابع القدم في الطير
أربع أو ثلاث، للنعامة إصبعان فقط .
للطيور الكواسر أصابع
خشنة الباطن لقبض الفرائس وحملها، والمخالب فيها معقوفة،قوية،وجارحة.
تحتاج الطيور إلى
بيئة مناخية ملائمة وغذاء كافٍ في موسم التفريخ. وهذان العاملان أساسيان في تعليل ظاهرة
الهجرة في كثير من فئات الطيور.
تقوم فئات كثيرة
من الطيور في شتى أنحاء العالم بهجرات مماثلة من قطر إلى آخر أو من قارة إلى أخرى،فالهجرة
هي سبيل بعض الطيور لضمان توافر الغذاء طوال السنة.
إرسال تعليق