يا بني لقمان الاو لى اعدادي
النص مقتطف من سورة لقمان وهو عبارة
عن آيات قرآنية كريمة , و القرآن الكريم هو : الوحي الذي اُنزل على محمد صلى الله
عليه و سلم ليهدي به كافة البشر إلى صراط سوي
ويتمحور موضوع النص حول نداء أب لإبنه
لينصحه و ينبهه يوصي لقمان إبنه بعدة وصايا أهمها عدم الإشراك بالله و طاعة
الوالدين و الإتصاف بالصفات الحسنة
الفكرة العامة النص نصائح الصائب لقمان الحكيم لإبنه
حيث يقوم لقمان بنهي ابنه عن الشرك بالله تجنبا لعقابه الشديد
كما امر لقمان ابنه بطاعة الوالدين و الاحسان اليهما
و و عدم طاعتهما في العصيان
و نصح لقمان ابنه بإقامة الصلاة و الامر بالمعروف
و النهي عن المنكر و التحلي بالصبر و التواضع و الحياء
وهب الله للقمان الحكمة و القول الصائب و لدا وصّى إبنه بعدة وصايا منها عدم الشرك بالله و شكره على نعمته . و كذلك طاعة الوالدين إلا في المعصية الله تعالى
إقامة الصلاة و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و الصبر على البلاء من عزم الأمور
وهب الله للقمان الحكمة و القول الصائب و لدا وصّى إبنه بعدة وصايا منها عدم الشرك بالله و شكره على نعمته . و كذلك طاعة الوالدين إلا في المعصية الله تعالى
إقامة الصلاة و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و الصبر على البلاء من عزم الأمور
النص نصائح يقدمها الله لعباده على
لسان أحد الحكماء يدعى لقمان ينصح إبنه و هو رجل صالح من حكماء بني إسرائيل, عاصر
نبي الله داود
وعظ لقمان إبنه في الآية السابعة عشر : بإقامة الصلاة و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و الصبر على المصائب
يعني سبحانه و تعالى بقوله | إن الله لا يحب كل مختال فخور | : أن الله لا يحب المتكبريين المباهين و المتطاوليين بمناقبهم
نصح لقمان إبنه في الآية الأخيرة : التوسط في المشي بين الإسراع و الإبطاء و الغض من الصوت و الإخفاء فيه
وعظ لقمان إبنه في الآية السابعة عشر : بإقامة الصلاة و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و الصبر على المصائب
يعني سبحانه و تعالى بقوله | إن الله لا يحب كل مختال فخور | : أن الله لا يحب المتكبريين المباهين و المتطاوليين بمناقبهم
نصح لقمان إبنه في الآية الأخيرة : التوسط في المشي بين الإسراع و الإبطاء و الغض من الصوت و الإخفاء فيه
Post a Comment