منهج
الاقتصاد الإسلامى فى علاج مشكلات الإدمان
§ فكرة
البحث:
تدور فكرة
البحث حول أهمية الشباب كأسس للتنمية فى أى بلد، وعندما فكر أعداء الإسلام أن
يحاربوا المسلمين ويخربوا اقتصاد الأمة العربية والإسلامية ركزوا جهودهم على
الشباب ، وكان من بين خططهم الاستراتيجية الجنس والإدمان.. ويحتاج الأمر إلى دراسة
الدور الخطير للإدمان وبيان أثره على العنصر البشرى بصفة عامة وعلى الشباب بصفة
خاصة.
§ مقاصد
البحث:
من المقاصد
الأساسية للبحث إبراز اهتمام الإسلام بالإنسان كأساس للتنمية، وبالمحافظة على
الموارد الاقتصادية باعتبارها من مقومات توفير الحاجات الأصلية للإنسان ليعمر
الأرض ويعبد الله تعالى .
§ عناصر
البحث:
تتمثل
هذه العناصر فى الآتى :
-
أثر الإدمان على التنمية الاقتصادية فى المنهج الإسلامى .
-
تقويم الخسائر الاقتصادية بسبب إدمان العنصر البشرى من منظور إسلامى.
-
تقويم الخسائر المالية بسبب الإنفاق على الإدمان من منظور إسلامى.
-
تقويم الخسائر الاقتصادية فى الموارد الطبيعية
بسبب الإدمان وأثر ذلك على التنمية.
-
المنهج الإسلامى لمعالجة الخسائر المالية بسبب الإنفاق على المخدرات واثر على
التنمية.
-
المنهج الإسلامى لمعالجة مخاطر استغلال الموارد الطبيعية لإنتاج المخدرات وأثره
على التنمية .
-
النتائج العامة لدراسة قضية الإدمان والتنمية الاقتصادية من منظور إسلامى والوصايا
الاقتصادية الإسلامية لعلاج مشكلة الإدمان .
-
ويتكون البحث من 20 صفحة.
§ خلاصة
البحث :
لقد خلص البحث إلى أن كبيرة الإدمان أشر الشرور على التنمية
الاقتصادية ومن أسبابها الرئيسية البعد عن المنهج الإسلامى فى التربية الروحية
والتنمية الاخلاقية ويجب وضع استراتيجية للعلاج على مستوى الفرد والأسرة والمجتمع
والدولة ولأمن الإسلامية.
إرسال تعليق