المركزية: كيف نحد من المركزية؟ هناك اقتراحين..
الاقتراح الأول: توسيع دائرة المشاركة في صناعة القرار فأجعل الذين يشاركون في صناعة القرار أكثر.
الاقتراح الثاني:توزيع أمثل لصلاحية اتخاذ القرار، فأوزع صلاحية اتخاذ القرار في الهرم الإداري، وأجعلهم يشاركون في القرار أكثر، وليس شرط أن يكونوا متخذي قرار. فيشاركون عن طريق استبان، أو عن طريق استفتاء،  أو عن طريق ضمهم في الاجتماعات.

الرسمية: كيف نحد من الرسمية؟ عندنا اقتراحين:
الاقتراح الأول: اللقاء الدوري غير رسمي، ببحيث يكون فيه نوع من المرونة  تخفف من حدة الرسمية.
الاقتراح الثاني:إنشاء نادي اجتماعي للمنظمة.

 الروتين: كيف نحد من الروتين ؟  يوجد اقتراحين:
الاقتراح الأول:يوجد شيء اسمه _ محطة التوقف الواحدة أو الشاملة_ بحيث أضع صالة واحدة وأحضر ممثلين لهذه الإدارات ويأتي المراجع ويمر على هذه الصالة فقط وينهي كل إجراءاته من خلال انتقاله من طاولة إلى طاولة ويكون في هذه الصالة بها جميع إجراءاته.
الاقتراح الثاني:  لابد من أن نقفز على حواجز الروتين ونختصر الإجراءات.

فعالية الاتصال:كيف نرفع فعالية الاتصال ؟
الاقتراح الأول: تفعيل دور التقنية في الإدارة، فيكون عندنا الاتصال بشكل مميز لتكون المعلومة منتقلة بشكل أفضل وأكثر فعالية.
 الاقتراح الثاني: إنشاء قاعدة بيانات شاملة بحيث أن الموظفين كلهم يستطيعون الحصول على البيانات بشكل سهل وفعّال.

فعالية التنسيق الضعيفة: كيف نرفعها ؟ هناك اقتراحين:
الاقتراح الأول: اللقاء اليومي الصباحي وهذا ميزته أنه تنسيقي من خلال توزيع المهام.
الاقتراح الثاني: اجتماع في اللقاء الأسبوعي آخر دوام يوم الأربعاء، لتقديم تقرير عما تم انجازه في الأسبوع هذا ينسق الجهود ويوضحها بشكل أفضل.
س ) البيئة الإدارية السعودية الفعالة والهيكلة السعودية الإدارية الفعالة إلى ماذا تؤدي؟
ج ) تؤدي إلى إدارة سعودية فعّالة.
س ) كيف أحصل على إدارة سعودية فعالة؟
ج ) من خلال معالجة الأحد عشر عنصرا القائمة أمامنا.

Post a Comment

Previous Post Next Post