الطرق الامبيريقية : تشتمل على طريقة الملاحظة التي تأخذ شكلين:
-      ملاحظة ذاتية "داخلية" "  الاستبطان " .
-      ملاحظة موضوعية "خارجية".
-  كما تشتمل على الطرق التجريبية التي تتضمن التجربة المخبرية والتجربة الطبيعية والتجربة التشكيلية وطرق التشخيص النفسي (اختبارات- إستبانة- حوار- سيرة ذاتية).
-  الملاحظة من أوائل الطرق الوصفية في علم النفس وهي هامة ولكن استخدامها لوحدها لا يكفي، لذا يفضل استخدام طرق أخرى معها للتوصل إلى نتائج تتمتع بموثوقية عالية يصلح تعميمها.
#  الملاحظة الخارجية :
هي دراسة الظاهرة النفسية دون إحداث أي تغير في الظروف التي تتم فيها الظاهرة، وهي :
-      ملاحظة مباشرة: ملاحظة نشطة، ملاحظة عادية.
-      ملاحظة غير مباشرة: تستخدم في دراسة العمليات العقلية غير القابلة للملاحظة المباشرة.
# الملاحظة الداخلية :
-  وتهدف هذه الطريقة إلى وصف الظاهرة النفسية من الداخل، وتركز على دراسة عملية الوعي أو الشعور مباشرة، أي أن الفاحص في هذه الطريقة يصبح مفحوص أيضاً من حيث ملاحظاته لإحساساته ومشاعره.
-  نتائج هذه الطريقة غير موثوق بها وتتطلب التحقق من صحتها لأن الإنسان فيها متحيز وذاتي وغير موضوعي.
# التجريبية.
# التشخيص النفسي : تهدف إلى تسجيل ووصف الفروق السيكولوجية بشكل رتبي بين الأفراد وبين الجماعات التي يوجد بها قاسم مشترك .
-  الاختبارات السيكولوجية لها أهمية علمية، وحظيت باهتمام العالمين "بينيه- سيموند" اللذان عملا اختبار لقياس النمو العقلي أو الموهبة لدى الأطفال.
-      الاختبار هو فحص قصير مقنن لا يتطلب تكييف تقني معقد.
-      اختبارات تهدف إلى التحصيل: تسمى تحصيلية.
-      اختبارات تهدف إلى التنبؤ: تسمى تنبؤية.
-      اختبارات تهدف إلى التشخيص: تسمى تشخيصية.

Post a Comment

أحدث أقدم