ان عملية إرساء التفكير العلمي باتت ضرورة في العصر أصبحت نهضة الأمم تقاس بعدد ما تملك من علماء وعقول مبدعيها وبقدر ما تقدمة هذه الأمم من الانجازات علمية على المستويات جميعا ,وما تراكم وما تحقق من إبداعات وكشوف في القرن العشرين بعد أن تم تنمية التفكير الإنساني في جميع مجالات الحياة  ابتدأت هذه التنمية نحو تطوير التفكير إلى مستوى أعلى في القرن الأحادي والعشرون وان التفوق فيه سوف ينعكس على محتوى مناهج التعليم المدرسي والجامعي وطرائق التدريس.
     النتائج
1- توجد علاقة متباينة النوع (موجبه ــ سالبه) والدلالة (داله ــ غير داله) بين أساليب التفكير (الملكي ــ الهرمي ــ الفوضوي ــ الاقلي ــ التشريعي ــ التنفيذي ــ الحكمي ــ العالمي ــ المحلي ــ المتحرر ــ المحافظ ــ الخارجي ــ الداخلي) وأساليب التعلم (ألتكيفي ــ ألتقاربي ــ الاستيعابي ــ ألتباعدي) لدى طلبة كلية الفقه.
2-  لايوجد فروق بين أساليب التفكير و أساليب التعلم لدى طلبة كلية الفقه.

Post a Comment

Previous Post Next Post