الحالات المعاصرة لمصارف الزكاة والصدقات بصفة عامة ما يلي:
ê دعم المجاهدين في سبيل الله بالمفهوم الواسع، ويدخل في نطاق ذلك شراء السلاح والعتاد والإنفاق على تدريبهم، والإنفاق على اسرهم وكل ما يدخل في تفسير قول الله تبارك وتعالى: ] وَأَعِدُّوٌا لَهُم مَّااستَطَعتُم[   (سورة الأنفال: 60).
ê الفقراء والمساكين من الأقارب واليتامى والأرامل والمطلقات والمسنين والعجزة والمرضى والعاطلين وأسر المسجونين والمعتقلين والمفقودين الذين لا يسألون الناس إلحافا.
ê الطلبة الفقراء ولا سيما الوافدين الذين خرجوا لطلب العلم النافع المشروع، وضاقت عليهم السبل.
ê دور العلم الدينية مثل كتاتيب تحفيظ القرآن والمدارس الإسلامية في المهجر والبحوث والدراسات الإسلامية لنشر الدين والدفاع عنه، ودعم القنوات الفضائية الإسلامية التي لا تهدف إلى تحقيق الربح.
ê حماية الأقليات الإسلامية من حملات التنصير وحفظهم من كل ما يؤثر على عقيدتهم وحياتهم وحريتهم.
ê الدفاع عن المعتقلين والمسجونين في أي مكان في العالم بسبب الدفاع عن الإسلام والمسلمين.
ê دعم الحركات الإسلامية التي تدعو إلى تحرير المسلمين بالسبل المشروعة، وكذلك الذين يعملون في الدعوة الإسلامية.
ê المنكوبون بسبب الكوارث والمصائب والزلازلوالحروب وما في حكمها.
ê مساعدة الشباب الفقير المقبل على الزواج في نطاق الضروريات والحاجيات لحفظ العرض والمجتمع.
ê القروض الحسنة لمن أصابتهم كارثة أو مصيبة أو حاجة أو ما في حكم ذلك.
ê وجوه البر العامة التي فيها منافع للناس في إطار مقاصد الشريعة الإسلامية ومنها: بناء المساجد والمستشفيات الخيرية ودور الرعاية الاجتماعية ومراكز الثقافة الإسلامية.
ê تمويل المشروعات الصغيرة وتمليكها أو تأجيرها للشباب الفقير العاطل بهدف  المساهمة في علاج مشكلة البطالة.

Post a Comment

Previous Post Next Post