الانضباط
في السلوك والاتزان في الشخصية :
فلا
يسقط ضحية استفزاز طالب أو ولي أمر طالب إلى مهاوي الطيش والسفاهة بل يقابل جميع
التصرفات المشاكسة بشخصية منضبطة متزنة فيها من الحكمة والوقار ورجاحة العقل ما
يمكنه من معالجة المشكلات بكل سهولة مهما عظمت .
أن
يكون قدوة في كلامه وسمته وهديه وأن يتكلم العربية
الفصحى ويحببهم بها على اللهجة المحلية لأنها لا تفهم أحيانا لاتساع رقعة البلاد
واختلاف اللهجات .
يؤكد
الإمام النووي هذه الصفة فيقول :"وينبغي أن يصون يديه عن العبث ، وعينيه عن
تفريق النظر بلا حاجة ، ويلتفت إلى الحاضرين التفاتاً
قصداً بحسب الحاجة للخطاب".
وأن يفصل بين المدرسة وضغوط البيت من الزوجة والأولاد وغيرها من
الضغوطات النفسية
القصد
في الموعظة والتقليل في الكلام ولا تكثر
فخير الكلام ما قل ودل , والحديث إذا طال أنسى آخره أوله :
Post a Comment