التمريرات الخاطئة في رياضة كرة السلة

 مما يفسر كثرة التمريرات الخاطئة، أما على مستوى32 ,78 % يلاحظ أن نسبة التمريرات الناجحة لم تتعدى    A بالنسبة للفريق
التسديد ،فالتسديدات التي ترجمت الى أهداف لم تتعدى% 10،38 و هذا ما يوحي بغياب الدقة و القوة أثناء التسديد،أما من حيث التعاون بين أعضاء الفريق فكثرت التمريرات الخاطئة و التجمع حول الكرة و المشي بها كل هذه العوامل أثرت سلبا على الجانب العاطفي بين التلاميذ .
  :نسبة التمريرات الناجحة وصلت % 94،48  حيث أن التمريرات الناجحة ساهمت بشكل كبيرB   بالنسبة للفريق
في تمكين اللاعبين من التقدم الى مرمى الخصم و إحراز 6 أهداف أي% 32،4 من المحاولات التي أتيحت للفريق
قد تم استثمارها.
هذا الفريق كان الأكثر تنظما و استطاع إعطاؤه خلق تكامل و انسجام فيما بينهم ،و قد أثار انتباهي اللاعبين: حسن
و محمد اللذان يشكلان ثنائيا رائعا .
:التمريرات الناجحة الخاصة فهذا الفريق وصلت الى % 31،86 و هي نسبة لا بأس بها ،غير أنهC   بالنسبة للفريق
يلاحظ عدد كبير من التلاميذ يمسكون الكرة مع المشي بها دون ترديدها في الأرض الشيء  الذي يضيع عليهم  كثيرا  من الفرص للتقدم بالكرة،أما فيما يخص التعاون فلابأس به مع الاحتفاظ ب 3 لاعبين بالكرة و عدم تمريرها للزملاء الآخرين .
  يعتبر هذا الفريق الأضعف بين الفرق الأخرى لم تتعدى تمريراته الناجحة 4 تمريرات أي ما يعادلD بالنسبة للفريق
و هذا ما أثر بشكل سلبي على التقدم بالكرة و التسديد فلم تتجاوز التسديدات الناجحة 2،ما يدل على غياب  9،86%
التعاون بين أعضاء الفريق .

    بعد تحليل نتائج حصة التقويم الشخصي،نقوم بتحديد الغايات المستهدفة من كل حصة من حصص الحلقة التعليمية .

Post a Comment

Previous Post Next Post