عدم المشاركة الصفية

مظاهر السلوك:
-      عدم استجابة الطلبة لأسئلة المعلم.
-      عدم تنفيذ الأنشطة الصفية الشفوية أو الكتابية.
-      عدم المشاركة في المناقشة الصفية مع أقرانهم.
العوامل المحتملة:
-      الشعور بالخجل الذي قد يمنع من المشاركة أو يبطئ منها.
-      معاناة البعض من مشاكل أسرية أو خاصة، مما يشوش تفكيرهم وانتباههم ويضعف رغبتهم في المشاركة.
-      عدم إتقان البعض لمادة المناقشة مما يجعلهم يجلسون في انتظار انتهاء النشاط الصفي.
-      خوف البعض من انتقاد أقرانهم لإجاباتهم أو السخرية منها.
-      عدم معرفة البعض لكيفية المشاركة وطبيعتها.
الحلول الإجرائية المقترحة:
-      توزيع الطلبة في مجموعات متفاهمة.
-      تعرف مشكلات الطلبة الأسرية أو الخاصة ومحاولة الاستجابة لها بأسلوب مقبول.
-      تعزيز استجابات الطلبة وحفزهم على المشاركة.
-      تعليم الطلبة مهارات المشاركة.

ضعف التحصيل
مظاهر السلوك:
-      تدني إنجاز الطالب الكتابي أو العملي أو الشفوي.
-      تهرب الطالب من المشاركة والتفاعل الصفي .
العوامل المحتملة:
-      تدني خبرة الطالب لوجود مشاكل شخصية أو أسرية.
-      عدم حافزية التعليم المدرسي.
-      عدم ملاءمة أساليب التدريس التي يستخدمها المعلم لإدراك الطالب.
-      ظروف الفصل الدراسية والاجتماعية.
-      انشغال الطالب بأعمال أسرية مثقلة.
الحلول الإجرائية المقترحة:
-      مقابلة الطالب والتعرف على نوع المشكلة التي تؤثر على تحصيله ومحاولة معالجتها.
-      إقناع الطالب بأهمية التعليم المدرسي لحياته ومستقبله الشخصي والوظيفي.
-      قد يكون سبب تدني التحصيل عائد للمعلم، وهنا يتوجب على معالجة الخلل الذي هو سببه.
-      تذليل الصعوبات العائدة إلى البيئة الصفية.

الأطفال يتعلمون ما يعيشونه
حين يعيش الطفل الانتقاد              فإنه يتعلم الشجب والإدانة.
       حين يعيش الطفل العنف                     فإنه يتعلم الشجار والمقاتلة.
       حين يعيش الطفل الاستهزاء والسخرية            فإنه يتعلم الخجل.
       حين يعيش الطفل العيب                      فإنه يتعلم الشعور بالذنب.
       حين يعيش الطفل تحمل المصاعب          فإنه يتعلم الصبر.
       حين يعيش الطفل التشجيع                   فإنه يتعلم الثقة.
       حين يعيش الطفل الثناء والمديح                    فإنه يتعلم التقدير.
       حين يعيش الطفل الأمن                      فإنه يتعلم الإخلاص.
       حين يعيش الطفل الموافقة والاستحسان            فإنه يتعلم الرضا عن ذاته.
       حين يعيش الطفل القبول والصداقة           فإنه يتعلم  توقع الحب من الآخرين.



Post a Comment

Previous Post Next Post