منهاج السنة
الثانية ثانوي ـ شعبة العلوم التجريبية
I - أهداف تدريس المادة في الشعبة :
يتمحور تعليم
مادة العلوم الطبيعية في السنة الثانية ـ علوم تجريبية حول التحضير لإكساب
التلاميذ ملمحا علميا، و بالتالي يهدف أساسا إلى :
* اكتساب
المعارف الأساسية الضرورية لمتابعة الدراسة في الشعب العلمية كالعلوم الطبية
والعلوم البيولوجية...
* تكوين
الروح العلمية من خلال تطوير التفكير والمسعى العلمي الضروريان لحل الإشكاليات
العلمية.
* تدعيم
الكفاءات المطورة خلال المسار الدراسي وتطوير كفاءات جديدة مثل الكفاءات المتعلقة
بالمادة و الكفاءات العرضية.
* يستهدف
المنهاج كذلك تكوين ثقافي متوازن يسمح بتطوير منسجم للشخصية و القيم الإنسانية ولروح عند مواطن المستقبل
.
II -
المبادىء المنظمة لبناء المنهاج
التعليمي:
أ ـ الكفاءات :
يتمفصل برنامج السنة الثانية علوم تجريبية حول 3 كفاءات قاعدية متفرعة من كفاءة
ختامية أو هدف إدماجي نهائي
.OTI ـ
الكفاءة الختامية أو الهدف النهائي الإدماجي
يكون التلميذ في
نهاية السنة الثانية من التعليم الثانوي في شعبة العلوم التجريبية قادرا على
اقتراح حلول وقائية من أجل الحفاظ على الصحة والبيئة والمشاركة في حوارات حول
المسؤولة الفردية والجماعية للإنسان في المسائل المتعلقة بهما.
الكفاءة
القاعدية 1 : يقترح حلولا مبنية على أسس علمية من أجل المحافظة على الصحة على ضوء
المعلومات المتعلقة بدور كل من النظام العصبي والهرموني في التنظيم الوظيفي
للعضوية.
الكفاءة
القاعدية 2 : يقترح حلولا عقلانية للمحافظة على التنوع الحيوي على ضوء معلوماته
حول وحدة الكائنات الحية وآليات نقل الذخيرة الوراثية.
الكفاءة
القاعدية 3 : يقترح حلولا مبررة للتسيير العقلاني للبيئة على ضوء معلوماته حول
الجغرافيا القديمة والأوساط القديمة وتطور الكائنات الحية خلال الأزمنة الجيولوجية.
ب ـ محتويات
التعليم : يتمحور تعليم مادة العلوم الطبيعية حول المفاهيم الأساسية التالية
:
* التنظيم .
* الاتصال ( الاتصال العصبي و الاتصال الهرموني )
* وحدة الكائن الحي .
* التنوع البيولوجي .
إضافة إلى تنمية
المعارف والكفاءات المنهجية
III ـ توضيح المضامين التعلمية و النشاطات المقترحة
يتضمن البرنامج
3 أجزاء أساسية :
الجزء
الأول: يتناول العلاقات الوظيفية في
العضوية
الجزء الثاني :
يهدف هذا الجزء من البرنامج إلى بناء مفهوم وحدة بناء الكائن الحي
الجزء الثالث:
يهدف هذا الجزء إلى الوعي بالمشاكل المتعلقة بالبيئة الحالية ومسؤولية الإنسان في
تسييرها وعواقبها على التطور المستقبلي للغلاف الحيوي.
الجزء الأول
:
يتناول
العلاقات الوظيفية في العضوية
ـ هذا الجزء من
البرنامج هو امتداد لدراسة موضوع تكيف العضوية مع تغيرات الوسط المتناول في السنة
الأولى كمقاربة أولى لمفهوم التنظيم .
ويندرج
في إطار تعميق المعارف حول أنماط الاتصال على مستوى العضوية و يتناول الآليات
المتدخلة في إدماج الوظائف في مستوى أكثر تعقيدا.
* ـ إن
اختيار منعكس الشد (العضلي) ودوره في المحافظة على وضعية الجسم يهدف إلى إبراز
النشاط ألإدماجي لوظائف العضوية
يسمح هذا
الاختيار بفهم الاتصال على مستوى أعقد سواء على مستوى البنيات المتدخلة أو على
المستوى الوظيفي.
تسمح دراسة
النشاط العصبي على المستوى الخلوي بفهم الآليات التي تفسر الظواهر الإدماجية
.
* تهدف
دراسة التنظيم السكري إلى بناء مفهوم الاستتباب الذاتي (homéostat) انطلاقا من مثال الاستباب الذاتي للسكر ومفهوم "حلقة
التنظيم" وفي نفس الوقت بناء مفهوم "جهاز التنظيم" (الجهاز المنظِم
والمنظَم).
* يسمح
مثال تنظيم الدورات الجنسية بإيضاح النمط الثاني من التنظيم الأكثر تعقيدا والذي
يشرف على تنظيم عامل متغير دوريا، لكنه ثابت في كل مرحلة من مراحل الدورة.
المجال
التعلمي01 : آليات التنظيم على مستوى العضوية
الهدف التعلمي
1: يحدد دور النظام العصبي في التنظيم الوظيفي للعضوية
الوحدة التعلمية النشاطات المقترحة التوضيحات
-المنعكس
العضلي (منعكس الشدّ)
-الدعامة
التشريحية للمنعكس العضلي.
النقل المشبكي
- الإدماج
العصبي
*إظهار منعكس الحفاظ على وضعية الجسم انطلاقا من تحليل وثائق أو تجارب
بسيطة (منعكسات التوازن عند الضفدع أو تجارب أخرى)
* استثارة منعكس رضفي .
-تحليل
وثائق تظهر تقلصا عضليا نتيجة شد العضلة نفسها (وتر العضلة )
- تحليل
منحنيات التسجيل الكهربائي العضلي يظهر الاستجابة المتزامنة للعضلات الباسطة و
القابضة للساق .
* وضع
مخطط وظيفي لمسار الرسالة العصبية في
الاستجابة الانعكاسية على أساس المكتسبات القبلية حول المنعكس النخاعي (منبه
مستقبل حسي ألياف حسية مركز عصبي ألياف حركية منفذ حركي ) .
طرح إشكالية
الدور المزدوج للعضلة الباسطة (مستقبل و منفذ )
-التحقق
من الفرضيات المقترحة انطلاقا من تحليل مقطع نسيجي للعضلة الذي يظهر نمطين من
الخلايا:
# الألياف العصبية العضلية (ألياف عضلية حسية على علاقة مع ألياف عصبية
حسية ) .
# ألياف عضلية تقلصية (على علاقة مع النهايات العصبية للعصبونات المحركة
) .
- إظهار
الطرق الحسية والحركية انطلاقا من..) .
* تحديد
تموضعالأجسام ....... لمركز الانعكاسي .....
* طرح
إشكالية تنسيق تقلص العضلات المتعاكسة
* تحليل
وثائق تظهر التأخر المشبكي في استجابة العضلتين المتعاكستين (الباسطة و القابضة)
• وصف بنية المشبك انطلاقا من تحليل صور بالمجهر الإلكتروني محصل عليها
في مستوى المشبك .
•
إظهار الاتجاه أحادي الجانب في النقل
العصبي انطلاقا من تسجيلات كمونات العمل .
اقتراح فرضيات
لتفسير انتقال الرسالة العصبية في مستوى المشبك .
• إثبات المقترحات انطلاقا من نتائج الحقــن (أستيل كولين ) في مستوى
الشق المشبكي
- وضع
مخطط تحصيلي يبرز مسار الرسالة العصبية في منعكس الشد (المنعكس العضلي اعتماد على
المعارف المبنية في السنة الأولى ثانوي و السنة الثانية ثانوي
طرح إشكالية
التحكم الإرادي لمنعكس عضلي.
* تحليل
تسجيلات كهربائية عضلية عند شخص في وضعية تحكم في المنعكس عضلي
.
*إظهار
الخصائص الإدماجية للعصبونات انطلاقا من تحليل تسجيل كهربائي للعصبون بعد مشبكي
يخضع لتأثير عصبونين قبل مشبكيين احدهما منبه والآخر مثبط .
* إتمام
المخطط ألتحصيلي على هيئة مخطط بإدماج:
. البنيات
التشريحية : العصبونات الحركية والصادرة من المخ العصبونات الحسية الواردة من
الأجسام الوترية لغولجي .
. معطيات
فيزيولوجية : كمونات عمل بعد مشبكية منبهة (PPSE), كمونات عمل بعد مشبكية مثبطة (PPSI) التجميع المؤقت والفراغي * متابعة تغيرات المقوية العضلية لعضلة الساق أثناء القيام بتمارين التوازن.
يمكن دراسة منعكس التوازن عند الضفدع
اٍنطلاقا من
تحليل وثائق.
*يحدد
الطبيعة اللاإرادية للحركة من المنعكس الرضفي .
- يذكر بمصطلح العضلة القابضة التي تعمل على ثنى الطرف والعضلة الباسطة
التي تعمل على بسط الطرف.
* يهدف
إلى إظهار خصوصية منعكس الشد حيث تلعب العضلة دور مستقبل حسي
ومنفذ للحركة في آن واحد.
*يستنتج
أن الحركة لا تتم بعمل مفرد لعضلة و إنما ناتجة عن عمل منسق لعدة عضلات أقلها
عضلتين يكون عملهما متضاد.
*ينبه
إلى أن العضلة المسترخية تحافظ على
حد أدنى من
المقوية.
*يهدف
النشاط إلى اٍستغلال المكتسبات القبلية حول العناصر التشريحية المتدخلة في حدوث
المنعس لاستكمال عناصره بهدف تحديد مسار السيالة العصبية أثناء منعكس الشد.
يهدف النشاط إلى
إثارة تساؤلات التلاميذ :
كيف تقوم
العضلة باستقبال التنبيه ؟ وكيف تستجيب ؟
* تهدف الدراسة إلى إظهار أن
بنية العضلة تسمح لها بأداء دور مزدوج
لاحتواء ها على ألياف عضلية حسية بها مستقبلات الحس العميق
(المغازل
العصبية الحسية) وألياف تقلصية تستجيب
للرسائل المحركة بالتقلص.
* يتم إظهار العناصر التشريحية المتدخلة في حدوث المنعكس بالتجارب
المعروفة.
* تتم الإجابة على هذه الإشكالية في مراحل:
* إظهار
وجود نقل مشبكى انطلاقا من نتائج تجريبية تتعلق بالتأخير المشبكى.
*مقارنة
سرعة السيالة العصبية في ليف عصبى وسرعتها
ضمن سلسلة عصبونية لإظهار وجود مشابك.
* يدعم
النشاط بوثيقة توضح مناطق التمفصل في مستوى النخاع الشوكى.
*لا
يشمل الوصف المستقبلات الغشائية.
مقارنة اٍتجاه
الرسالة العصبية عند تنبيه ليف عصبى معزول
واٍتجاه الرسالة العصبية في سلسلة عصبونية للوصول إلى أن الاتجاه تحدده المشابك.
يترك للتلميذ
فرصة اٍقتراح فرضيات أو اٍستعراض لتصوراته
حول كيفية اٍنتقال الرسالة عبر الشق المشبكى.
نقترح أن تكون
الصياغة كما يلي: نتائج حقن محتويات الحويصلات قبل مشبكية في الشق المشبكى، ثم
تعريفها على أنها مادة الأستيل كولين في
هذه الحالة .
*آلية
عمل الوسيط الكيميائي وكيفية تحريره غير مطلوبة.
*يوضح
القوس الانعكاسية في منعكس الشد (مثلا المنعكس الرضفي موضحا فيه : + العصبون الحسي
والمغزل العصبي العضلي + العصبونات المحركة المنبهة والمثبطة المتصلة بالعضلات
المضادة في العمل. +العصبون الجامع.
يستنتج أن
المنعكسات أفعال متوقعة تضبط من طرف المراكز العصبية العليا.
*يستنتج
الدور الإدماجي للعصبونا ت حيث يتلقى الجسم الخلوى إشارات أو رسائل مختلفة بعضها منبهة وأخرى مثبطة وعلى
مستواه يحدث جمع جبري لهذه الرسائل، تظهر محصلته في نهاية المحور الأسطواني إما بظهور كمون عمل منبه أ وبظهور كمون عمل مثبط.
*يضيف
للمخطط السابق العصبونات الصادرة عن المخ.
المجال التعلمي
1: آليات التنظيم على مستوى العضوية(تابع)
الهدف التعلمي 2
: تحديد دور النظام الهرموني في ضمان ثبات تركيب الوسط الداخلي
الوحدة
التعلمية. النشاطات
المقترحة. التوضيحات
1-التنظي
الهرموني.
- نسبة
السكر في الدم (التحلون)
- داء
السكر التجريبي(الإفراط السكري).
جهاز التنظيم
الخلطي
هرمون القصور
السكري:الأنسولين
- مقر
تركيب الأنسولين.
- عمل
الأنسولين
الجهاز المنظم
للقصور السكري
.هرمون الإفراط
السكري (الجلوكاغون)
-مقر
تركيب الغلوكاغون.
* تحليل
وثائق تبين تطور نسبة السكر في الدم عند شخص سليم بعد تناول أغذية غنية بالسكر
* طرح
إشكالية طريقة تنظيم نسبة السكر في الدم إثر تناول أغذية غنية بالسكر
.
. استخراج
الطبيعة الهرمونية المتدخلة في تنظيم نسبة
السكر في الدم انطلاقا من نتائج تجريبية لاستئصال بنكرياس وحقن مستخلصاته لحيوان
مستأصل البنكرياس .
. وضع
نموذج (نمذجة) للتنظيم الهرموني انطلاقا من المكتسبات القبلية في السنة الأولى
ثانوي .
التعرف على
هرمون القصور السكري انطلاقا من تحليل نتائج طبية.
* إيجاد
علاقة بين التخريب الانتقائي لبعض مناطق البنكرياس وتأثير ذلك على نسبة السكر في
الدم .
ـ ملاحظة مقطع
نسيج بنكرياسي .
ـ إنجاز رسم
تخطيطي تفسيري للمقطع محددا الخلاياb .
- وضع
علاقة بين تغيرات إفراز الأنسولين من طرف الخلاياb و
تغير شروط أوساط الزرع التي نغير فيها تركيز الجلوكوز .
* طرح
إشكالية العودة السريعة لنسبة السكر في الدم إلى الحالة الطبيعية اثر تناول غذاء
غني بالسكر .
* إثبات
المقترحات المتعلقة بتخزين السكر...إلخ
- إنجاز
مخطط تحصيلي لحلقة تنظيم الإفراط السكري انطلاقا من المعلومات المستخلصة
.
( تغيرات
نسبة الغلوكوز ¬ تنبيه الخلايا b ¬ إفراز مكيف للأنسولين ¬ العودة إلى القيمة الثابتة)
*تحليل
نتائج معايرة نسبة السكر في الدم عند شخص صائم.
ـ طرح إشكالية
تنظيم نسبة السكر في حالة صيام
.بناء
مخطط تنظيم قاعدي : العامل المراد تنظيمه
والجهاز المنظَم .
. الجهاز
المنظِم : مستقبلات – ناقل - منفذ
* التعرف على العناصر المتدخلة في التنظيم انطلاقا من
:
. تحليل
نتائج المعايرة الهرمونية للبلازما عند شخص في حالة قصور سكري
.
. إيجاد
علاقة بين التخريب الانتقائي المنطقة المحيطية لجزر لانجرهانس وأثر ذلك على نسبة
السكر في الدم .
. ملاحظة
مقطع نسيجي للبنكرياس (غدة صماء)
ـ إنجاز رسم تخطيطي تفسيري موضحا تموضع الخلايا aبالنسبة
للخلايا b .
* تحليل
نتائج معايرة نسبة السكر في الدم في الوريد البابي و في الوريد فوق كبدي لشخص صائم
من جهة و نتائج تجربة الكبد المغسول من جهة ثانية .
*يتوصل
إلى أن نسبة السكر في الوسط الداخلي ثابتة، بالرغم من أن المنسوب الداخل أثناء
التغذية يرتفع، ثم ينخفض هذا المنسوب لاستهلاكه أثناء النشاط، انطلاقا من تحليل
منحنيات توضح زيادة منسوب السكر في الدم بعد وجبة غذائية وعودته إلى القيمة الطبيعية المعلومة بعد مدة.
يستنتج من
التجارب أن انخفاض نسبة السكر إلى القيمة المعلومة يتم بفضل هرمون ينتقل عن طريق
الدم والذي يفرزه البنكرياس.
*ينجز
مخطط يحدد فيه عناصر جهاز ا
التنظيم في حالة
التنظيم السكري.
* متابعة
تطور نسبة السكر في الدم عند شخص مريض بالإفراط السكري إثر حقنه بجرعة من
الأنسولين.
*يركز
على طبيعة الإفراز الداخلي للبنكرياس وتموضع الخلايا بيتا.
*يستغل
هذا النشاط للاستخراج مفهوم اللواقط والمنفذات.
*يستغل
هذا النشاط لإظهار الأعضاء
المستهدفة،
منفذات جهاز التنظيم.
*يضع
مخطط باستعمال المصطلحات التالية :
لجملة
المنظمة، القيمة المرجعية المعلومة، الجملة المنظم، اللواقط، المنفذات، الناقل
.
* يتوصل
إلى أن نسبة السكر تبقى قريبة من القيمة المرجعية رغم غياب التغذية وهذا يسمح بطرح تساؤل حول الآلية التي تسمح بهذا التعديل
.
يضع مخطط قاعدي
لعناصر جهاز التنظيم انطلاقا من المكتسبات السابقة، ثم يبحث عن عناصر تنظيم السكر
في حالة القصور السكري من خلال النشاطات الموالية .
*يمكن
تحليل منحنيات، توضح تأثير تغيرات نسبة سكر الدم على تطور نسبة هرموني الجلوكاجون
و الأنسولين.
*يتوصل
إلى أن الخلايا ألفا تمثل لواقط حساسة لانخفاض السكر في الدم ومولدة للاستجابة
المتكيفة فهى أحد عناصر الجهاز المنظم.
*يستنتج
الأعضاء المستهدفة من طرف الجلوكاجون
والتي تمثل مستقبلات للرسالة الهرمونية ومنفذات في آن واحد.
المجال التعلمي
1 : آليات التنظيم على مستوى العضوية(تابع)
الهدف التعلمي 3
: يبرز التنسيق العصبي الهرموني في التنظيم الوظيفي للعضوية
الوحدة
التعلمية. النشاطات
المقترحة. التوضيحــــــــات
3- التنسيق
العصبي الهرموني
3-1 المراقبة
تحت السريرية والنخامية للإفرازات المبيضية
3-2 .التنظيم
الكمي للهرمونات المبيضية
* إنشاء
رسم تخطيطي وظيفي يبين العلاقة القائمة بين تطور البنيات الجريبية ونشاط الغدتين
تحت السريرية والنخامية .
*استخراج
تواقت الإفرازات الهرمونية في مخطط اعتمادا على مكتسبات السنة الأولى ثانوي
.
* طرح
مشكل متعلق بالآليات المسؤولة على النشاط الدوري للمبيض .
* تحليل
عواقب استئصال المبايض على الإفرازات تحت السريرية النخامية .
* تحليل
تأثيرات حقن الهرمونات المبيضية على الإفرازات تحت السريرية والنخامية
:
.على
كائن مستأصل المبايض
. على
كائن سليم .
*ملاحظة
التصوير الإشعاعي الذاتي للمنطقة تحت السريرية عند حيوان بعد حقن الأستراديول
المشع
.
* تحليل
عواقب حقن جرعات قوية من الأستراديول على إفراز الهرمونات تحت السريرية و النخامية
.
* إبراز
الطبيعة الدفقية للإفرازات تحت السريرية النخامية انطلاقا من :
.تحليل نتائج الحقن ...إلخ
* معايرة نسب هذه الإفرازات ...إلخ
*يكمل
الرسم التحصيلي لتنظيم الدورة المبيضية انطلاقا من المعارف...إلخ.
*يبنى
الرسم التخطيطي على أساس المعارف المكتسبة في السنة أولى علوم وتكنولوجيا ويعتمد
عليه كنقطة انطلاق في طرح الإشكاليات الجديدة، المطلوب حلها.
*يهدف
النشاط إلى إبراز أن تواقت الدورتين يؤمن
وظيفة التكاثر.
* يهدف
النشاط إلى إثبات أن انخفاض نسبة الهرمونات المبيضية تثير إفرازات المعقد السريري
- النخامي.
*يهدف
النشاط إلى إثبات أن ارتفاع نسبة الهرمونات المبيضية تثبط إفرازات المعقد السريري
ـ النخامي، أي مفهوم المراقبة الرجعية السالبة.
*يستنتج
لواقط الجهاز المنظم التي تتمثل في عصبونات تحت السرير البصري.
يستنتج أن
التنبيه الذي يؤدى إلى زيادة الإفراز عن حده المرجعي يمثل المراقبة الرجعية
الإيجابية.
يستنتج خصائص
الجهاز المنظم للهرمونات المبيضية، حيث الإفراز يكو ن بالدفق وليس باستمرار.
يستنتج أن حلقات
التنظيم الرجعية السالبة والإيجابية تضمن تواقت الدورات الجنسية وهذا يؤمن وظيفة
التكاثر.
الجزء الثاني
يهدف هذا الجزء
من البرنامج إلى بناء مفهوم وحدة بناء الكائن الحي:
* على
مستوى الخلوي:- وجود الخلايا كوحدات تنظيمية شاملة للعالم الحي
ـ بالمميزات
الأساسية المشتركة لجميع الخلايا رغم تنوع الأنماط الخلوية.
* على
المستوى الجزيئي: تدعم وحدة الكائن بشمولية طبيعة دعامة المعلومة الوراثية.
كما يهدف إلى
إدراك علاقة بين كل من النمط الظاهري، النمط الوراثي والوسط المحيط، والتأكيد على
أن النمط الظاهري هو كذلك نتيجة تداخل تفاعلات معقدة بين النمط الوراثي والوسط
.
يمكن استغلال دراسة
الطفرات لإيجاد علاقة بين الوسط والصحة.
إرسال تعليق