هناك عدة أمور يتوجب على المدير
العناية و الاهتمام بها منها:
* تعريف الآباء ببرامج المدرسة و أوجه
نشاطها.
.
* مقابلة الآباء و غيرهم من الأهالي
الراغبين في مناقشة بعض المسائل التربوية.
* تنظيم مكتبة يستفيد منها التلاميذ و
الآباء و الأهالي بوجه عام.
* تكوين لجنة من المدرسين للإشراف على
برنامج العلاقات العامة.
* المساعدة في تكوين جماعات الآباء و
الأساتذة و العمل معهم.
* العمل على إصدار صحيفة للمدرسة تعبر
عن أغراض المدرسة و برامجها.
* مساعدة المدرسين الجدد و غيرهم من
أعضاء هيئة المدرسة في التعرف على شؤون المدرسة و شؤون المجتمع المحلي.
* توضيح عمل المدرسة للأهالي في
المجتمع المحلي بالكلام و الكتابة.
* إعداد المعارض مع أعضاء هيئة
التدريس.
* تشجيع الآباء على زيارة المدرسة
بدعوات عامة أو خاصة للتعرف على كافة نواحي النشاط فيها.
* كتابة التقارير عن عمل المدرسة و
عرضه على مراقب التعليم و على مدرسي مدرسته و الأهالي في المجتمع المحلي.
* الإشراف على المباني و الملاعب
المدرسية و معاينة صلاحيتها لبرامج العلاقات العامة.
* الإلمام بحاجات المدرسين و تعريف
مراقب التعليم و المدرسين و الأهالي بهذه الحاجات.
* العمل مع المجالس و الهيئات المحلية
إذا وجد ضرورة لذلك .
نصائح للأساتذة :
إن النشاط الذي ينبغي على المدرسين
القيام به لتدعيم العلاقات بين المدرسة و المجتمع فيتلخص على النحو الآتي:
* مقابلة الأهالي في المجتمع لمناقشة
مشكلات المدرسة معهم.
* عقد المؤتمرات و الاجتماعات مع
الآباء لتعريفهم بعمل المدرسة و عرض مشكلات أبنائهم عليهم.
* زيارة بيوت التلاميذ و تشجيع الآباء
إذا على زيارة المدرسة.
* إرسال خطابات للآباء إذا وجدت ضرورة
لذلك.
* توضيح سياسة المدرسة ووسائل تنفيذها.
* الاشتراك في أنواع النشاط المختلفة
في المجتمع المحلي بالإضافة إلى اشتراكهم في النشاط المدرسي.
* الإشراف على بعض الجماعات الترويحية
في المجتمع المحلي إذا وجد أن إشرافهم ضروري و مرغوب فيه.
* المساهمة في تحسين العمل في جماعات
الآباء و الأساتذة.
* الاشتراك في مسح و دراسة المجتمع
المحلي مع من يعنيهم الأمر.
* تقويم نتائج العمل بالمدرسة في ضوء
تحقيقها لحاجات و رغبات المجتمع المحلي.
* المساهمة بجهودهم في ألوان النشاط
التي تساعد على مد خدمات المدرسة للمجتمع.
* محاولة فهم البيئة الخارجية التي
يعيش فيها التلاميذ و التعرف على ميولهم و قدراتهم و العمل على تقدمهم و نموهم.
Post a Comment