وصف وسط اجتماعي في السوق
وصف سوق مكتظ
موضوع تعبير عن السوق الشعبي
تعبير عن السوق قصير
تعريف السوق
بحث حول السوق
اشكال السوق
تعريف الاسواق
انواع الاسواق
انواع الاسواق وخصائصها
عند دخولك الأسواق الشعبية المكتظة بالباعة والمشترين عشنا دقائق نستمع إلى نداء الباعة، ترتفع أصواتهم من كل مكان وهم يقومون بالترويج للبضائع وإخبار المشترين بمواصفات السلعة، وشوارع يقف فيها البائعون الجائلون بعرباتهم الخشبية، وأصحاب البسطات كلاَ يحمل في يده عينات من بضائعة الملونة، ومجموعة من المتأملين لا عمل لهم أو هدف سوى المشاهدة.
في اخر كل يوم من الاسبوع يصبح فيها أغلبية المواطنين في سباق مع الزمن لقضاء كافة الحاجيات خاصة منها الموجهة للأكل، تسابق نحو الأسواق واقتناء كل ما يمكن أن تحمله القفة من خضر وفواكه رغم غلاء الأسعار، المهم هو لا تسوق إلا بعد مرور أسبوع من العيد
سوق الخضروات

سوق الخضروات نجد فيه كل الخضروات والغلال بمختلف أنواعها وأشكالها، وينتصب السوق غالبا أسبوعيا أو كل شهر
سوق الأسماك

سوق الأسماك تتجمع فيه أنواع الأسماك المختلفة التي تأتي من أماكن عديدة، ونجد فيه أيضا غلال البحر.
سوق الملابس
سوق الملابس هو الذي تباع فيه العديد من الملابس بأحجامها المختلفة، ويكون في شكل سلسلة من المحلات التجارية أو تكون منصوبة على قارعة الطريق
.•
محلات الألبسة مكتظة، طرقات مزدحمة، أسواق الجملة لا تتنفس، حركة دءوبة بالمذابح هي الأجواء التي لازمت مظاهر استقبال عيد الأضحى، حتى قيل من بعض الأفواه إنه يحتمل أن تفنى الدنيا بعد العيد نظرا للأجواء غير العادية التي لازمت المواطنين
طرقات مكتظة وازدحام لا نهاية له عشية العيد
زادت حركة المرور عبر مختلف طرقات الوطن ، فقد دبت الحركة في كل مكان من البيت إلى الشارع فإلى الطرقات التي ارتفعت فيها أبواق السيارات تتعالى من كل مكان بعدما خرج الكل لقضاء حاجياته قبل العيد، بحيث عاشت كبريات المدن  وعلى رأسها العاصمة من غربها إلى شرقها ومن شمالها إلى جنوبها حركة دءوبة للسيارات بعدما قرر أغلب المواطنين الخروج إلى الأسواق لشراء مستلزماتهم خصوصا في الاعياد مثل عيد الاضحى في الوقت الذي انطلق البعض الآخر إلى وجهات مختلفة لشراء الأضاحي خاصة منهم الذين تعذر عليهم ذلك الأيام الماضية بسبب نقص السيولة بمراكز البريد في الفترة الماضية، مما جعل المواطنون يتخوفون من عودة شبح الازدحام إلى الطرقات التي ستشهد بالتأكيد اليوم المصادف لآخر يوم قبل حلول العيد اكتظاظا رهيبا بسبب عودة الكل من عاملين وطلبة إلى ذويهم
طوابير لدى البقالات منذ الصباح الباكر
من جهة أخرى، شهدت أغلب البقالات ومحلات بيع الحليب ومشتقاته طوابير لا متناهية للمواطنين أمام مداخلها منذ الساعات الأولى من صباح اليوم وأمس من أجل الظفر بأكياس من الحليب الذي أضحى وجوده من المستحيلات بالنظر إلى الأزمة التي لا زالت تطبع هذه المادة بسبب مشكل ندرة الغبرة التي كانت ولا زالت الهاجس الذي اضطر العديد من المحولين يحددون الكمية الموجهة للمستهلكين وهو ما سيكون عبئا كبيرا على المواطنين خاصة وأن المشكل قد اقترن وعيد الأضحى المبارك الذي سيكون بمثابة عالة على بعض العائلات التي ستتحجج بطريقة أو أخرى لدى ضيوفها بعدم تقديم الحليب ، وهو ما جعل بالعديد منهم الاصطفاف أمام مدخل المحلات لانتظار قدوم شاحنة حمل وتفريغ أكياس الحليب علهم يظفرون بكيس أو اثنان منهم لتقديمه صبيحة العيد للضيوف
أسواق مكتظة وكل المعروضات تباع
لعل أكثر ما يشد الانتباه عشية هذا العيد أو حتى الأعياد التي قبله، هي "عقلية وذهنية" المواطن الذي وبالرغم من شكاويه التي لا تنتهي بسبب غلاء أسعار الخضر والفواكه إلا أنه قبيل العيد يقتني كل ما يمكن أن تحمله ذراعيه من المعروضات التي يتفنن التجار في تزيينها للزبائن حتى تجلب أنظارهم وجيوبهم في آن واحد• حتى أن بعض الخضر التي لا لزوم لها وليست أساسية، يجد المتسوق نفسه أمامها لشرائها رغم غلاء ثمنها، مما يشجع أكثر من مشكل ارتفاع الأسعار قبيل العيد، فالحركة الدءوبة والاكتظاظ الذي شكله المواطنون بمعظم الأسواق يحتم على الجشعين الرفع من الأسعار بحجة أن العرض بأسواق الجملة يفرض الأمر، وإن كان لغياب ثقافة الاستهلاك لدى المواطن الجزائري دخل في تفاقم الإشكال إلا أن "اللهفة" الزائدة عن حدها تمكنت من قلب الموازين وجعل المشكل يترسخ في أسواقنا إلى غاية تغيير الذهنية وإجبار التجار وأصحاب الطاولات على العمل في اليوم الثاني أو الثالث من العيد
أكثر من 4 آلاف شاحنة تدخل سوق الجملة للحطاطبة
من جهتها عاشت الأسواق الخاصة لبيع الخضر والفواكه بالجملة، هي الأخرى أجواء جد خاصة هذه الأيام الأخيرة قبل عيد الأضحى المبارك، شأن ، استوقفتنا الطوابير اللامتناهية للسيارات والشاحنات الذين قدموا من مختلف الولايات الوسطى للوطن قصد التسوق وتحميل السلع، اكتظاظ لسعات طويلة وخروج شاحنات من الباب الخلفي للسوق جعل حركة المرور بتتوقف لساعات، حتى أن الأشخاص العاملين والمتمدرسين وجدوا صعوبة للالتحاق بمقاعدهم بسبب المشكل الذي برز للوجود ثلاثة أيام قبل حلول عيد الأضحى• المشكل قادنا للاستفسار أكثر لدى القائم على تمرير الشاحنات إلى السوق، حيث أكد أن المشكل يتفاقم كل قدوم موعد الأعياد، بحيث يتم تسجيل عشية المناسبة من كل سنة ما يفوق ال 4 آلاف شاحنة ومركبة تدخل السوق يوميا وذلك منذ بزوغ أول خيوط الفجر حتى قيل لنا أن بعض أصحاب الشاحنات يبيتون في الخلاء وداخل مركباتهم من أجل الظفر بالأماكن الأولى حين يفتح السوق أبوابه• من جهة أخرى استفسرنا عن الأسعار المعروضة فقيل لنا أنها تتضارب من منتوج لآخر غير أن الكل أجمع على غلاء أسعارها في الفترة الأخيرة الملازمة لعيد الأضحى، بحيث وبعملية حسابية بسيطة يمكن أن نحسب نسب الزيادة المطبقة خلال الأيام الأخيرة ب5 إلى 15 دينارا بسوق الجملة وهو ما سيفسر ارتفاع سعرها لدى بائعي التجزئة، غير أن الكل لا يبالي بالمشكل، صراعات على الأماكن الأولى، أبواق المركبات تعلو من كل جهة، الكل يتهافت على مكان التوقف لأجل حمل السلع، المهم هو شراء كل ما يمكن شراءه لأن الزبون سيشتري لا محالة حتى "الحجارة" سيشتريها أن اقتضى الأمر على رأي أحد المعلقين لأنه مجبر على ذلك خاصة وأن التسوق بعد العيد سيكون مستحيل كون الطرقات ستكون مهجورة فيما سيخيم الهدوء على الأسواق التي تكون في مجملها موصدة في وجه المواطنين الأيام التي تلي يومي العيد

1 Comments

  1. شكرا لكن المرجوا الاختصار و التوضيح على العموم ممتاز أضن أن هذا أفضل موقع عبر بشكل مفهوم 😍😍😍😍😍🙂🙂☺☺😉😊😋

    ReplyDelete

Post a Comment

Previous Post Next Post