أمانى السيد فهمى. ’’ الفيلم الروائى فى السينما والتليفزيون المصرى‘‘رسالة دكتوراه. (القاهرة:قسم الإذاعة والتليفزيون كلية الإعلام جامعة القاهرة، 1992) ص 352
                                          
تتكون هذه الرسالة من ثلاثة فصول هي:
1.   الفيلم الروائى فى السينما والتليفزيون: أوجه الشبه والاختلاف،
2.   توصيف واقع الفيلم الروائى المصرى فى السينما والتليفزيون خلال الثمانينات من حيث الشكل والمضمون،
3. آراء واتجاهات كتاب السيناريو والمخرجون فى الفيلم الروائى المصرى فى السينما والتليفزيون من واقع الدراسة الميدانية.
أجرت الباحثة دراسة تحليلية وأخري ميدانية من خلال منهج المسح، واعتمدت الباحثة في الدراسة التحليلية علي عينة عشوائية طبقية قوامها 57 فيلما سينمائيا،أما أفلام التليفزيون فتمت دراستها بالكامل وعددها 66فيلم وذلك خلال فترة الثمانينات، كما اعتمدت الباحثة في الدراسة الميدانية علي عينة عمدية قوامها 35 مبحوث من القائمين بالاتصال.
أهم نتائج الدراسة:
1. السينما أكثر مرونة فى معالجة مشكلات المجتمع المصرى وفى الاستجابة لمتطلبات السوق فى الداخل والخارج.
2. تبين اعتماد التليفزيون على الممثلين الشبان خفضا للتكلفة مقابل السينما التى اعتمدت على كبار النجوم كأحد عناصر الجذب الجماهيرى لارتياد دور العرض.
3.   ذكر 66.7% من المبحوثين أن جهة الانتاج تسمح لهم بقدر كبير من الحرية فى الوسيلتين وإن ارتفعت نسبنها فى السينما عن التليفزيون
4. أكد 64.3% من المبحوثين على موافقتهم على وجود الرقابة، ومع ذلك جاءت الرقابة فى المرتبة الثانية من بين الضغوط التى يتعرضون لها فى عملهم.
5. أكدت النسبة الغالبة من المبحوثين أن للدراما تأثيرا ملموسا على الجمهور ومع ذلك فقد تبين عدم اعتماد المبحوثين على الوسائل العلمية المناسبة لقياس ردود فعل الجمهور على أفلامهم.
6.   تبين عدم رضاء النسبة الغالبة من المبحوثين على مناخ العمل فى الأفلام الروائية فى الوسيلتين.

Post a Comment

Previous Post Next Post